الاثنين، 27 أبريل 2020
IbnArabi
04 - شرح تجلي الإشارة من عين الجمع والوجود للشيخ الأكبر كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي تعليقات ابن سودكين
كتاب التجليات الإلهية الشيخ الأكبر والنور الأبهر سيدى الإمام محيي الدين ابن العربي الحاتمي الطائي الأندلسي
04 - متن تجلي الإشارة من عين الجمع والوجود
هذا التجلي يحضر لك فيه حقيقة
محمد صلى الله عليه وسلم .
ويشاهده في حضرة المحادثة مع الله
.
فتأدب واستمع ما يلقى إليه في تلك
المحادثة فإنك تفوز باسنى ما يكون من المعرفة .
فإن خطابه لمحمدٍ صلى الله عليه
وسلم ليس خطابه إياك .
فإن استعداده للقبول أشرف وأعلى .
فألق السمع وأنت شهيد .
فتلك حضرة الربوبية : فيها يتميز
الأولياء ويتجاوزون في طرق الهداية من جمعية أدنى إلى جمعية أعلى .
حيث لا ينقال ما يُرى .
فإذا رجعت من هذا التجلي . أقمت
في تجلي الآنية من حيث الحجاب .
04 - إملاء ابن سودكين عن شيخه في هذا الموطن :
" قال رضي الله عنه ما هذا معناه : الجمع على وجهين :
" قال رضي الله عنه ما هذا معناه : الجمع على وجهين :
أحدهما : أن ترد الكل إليه
مطلقا .
والثاني: أن ترد إليه ما له
وتأخذ أنت مالك .
لأنه سبحانه من لطفه ورحمته لما نزل إلى عباده في لطفه علمهم الدعاوى
؛ سبحانه؛ ما يستحقه، وأخذك أنت ما تستحقه هو الجمع الثاني . واعلم أن الجمعية
تقتضي للسالك تعيين المقصد مع علمه بإطلاق الحق .
فإذا توجه السالك إلى الحق فوجده من حيث تعيينه المخصوص، فتح له مطلبا
آخر وأقام عنده قصدا آخر. وذلك أن طبع الإنسان يقتضي أن يكون له مقصد لثلا يتبدد.
وكلما وصل إلى مقصد فتح له بمقصد آخر لتصبح له الجمعية. والله
أعلم" .
إملاء ابن سودكين قال رضي اللّه عنه ما معناه :
((إن تجليها الحقيقة المحمدية)) على قسمين :
القسم الأول وذلك أنها تتجلى بعينها، فيكون كشفك لها محققا.
والقسم الآخر أن للحقيقة المحمدية في كل موجود نسخة هي الحقيقة
المحمدية في عالم ذلك الشخص، وكذلك حكم بقية الحقائق للأنبياء والأولياء، عليهم
الصلاة والسلام.
وثمة سر يجب التنبيه له وتعظم فائدته.
وذلك أنك متى اعتقدت في حقيقة ما من الحقائق التي لم يرد نص ببيان
تفضيلها، أنك أفضل منها أو أنها أفضل منك، فإنه يستحيل أن تتجلى لك في الكشف إلا
ما اعتقدته من ذلك .
لكونك شغلت محلك بذلك المعتقد الوهمي والفائدة هاهنا لمن تعجلت له هذه
الفائدة، أن يحرس محله من أن يقوم به فضول، بل يسلمه إلى الله تعالى طاهرا مهيئا .
ثم إذا رأيت في كشفك أن الحق سبحانه يكلم الحقيقة المحمدية أو غيرها
من حقائق الأنبياء عليهم السلام بأمر هو تحت حوطتك، فاعلم أنك أنت المراد بذلك
الخطاب، وإنما كانت الحقيقة قبلة خطاب الحق في حقك وإذا رأيته ، سبحانه، یکلم
حقائق الاولیاء بکلام لا تفاهمه فاعلم أن مشهدهم أعلى من مشهدك ، وأنه کلمهم بما
لیسی هو تحت علمك.
فها هنا أمران كما تقدم في حقائق الأنبياء عليهم الصلاة والسلام.
فاطلب الفرقان الذوقي فيهما. والله الحافظ بمنه وفضله" .
04 - شرح تجلي الإشارة من عين
الجمع والوجود
146 - الجمع عند البعض رد الکل إلى الحق وظھور الحق على الکل ،
باختفاء الکل فيه.
وعند البعض الآخر ردك إليه ما له من الصفات، وأخذك إليك
مالك منها من نحو الفرح والضحك والاستهزاء والمرض والجوع والظمأ والتبشبش.
وهذا الرد والأخذ إنما يقع في مقام يقتضي كمال العبودة.
والجمع عند المحققين بمعنى آخر أغمض من الوجهين المذكورين
وهو جمعان :
جمع التمحض وجمع التشكيك .
فالتمحض :
هو مقام أحدية الجمع القاضي بمحو أعيان الكل واستهلاكها
عن إنائيتها وإضافتها إلى الحق بلا إنائيتها فالعبد وأعضاؤه حينئذ في وقاية الحق و
مظهريته، إنما يكون مستوراً بل ممحواً عن نفسه وعن أعضائه.
ولذلك حصر الحق تعالى المبايعة في قوله: "إنّ الذين
يبايعونك إنما يبايعون الله" 1 الفتح . على نفسه، مع كونها في رأي العين ليده
صلى الله عليه وسلم .
ففي هذا المقام تضاف اليد إلى الحق وتكون بحسبه.
كما قال تعالى : " يد الله فوق أيديهم " 10 الفتح .
وقد كان صلى الله عليه وسلم يشير إلى يده فيقول : "هذه يد الله".
ففي هذا الجمع تندرج هوية العبد في هوية الحق وإنائيته.
فافهم.
وجمع التشكيك ، هو مقام جمع الجمع .
وفيه مع ذكر العبد وبقائه لا يكون الوجود حقيقة إلا لله.
كما قال تعالى: " وما رميت إذ رميت "17 الأنفال
. فنفى عنه الرمي في حالة إثباته له، ثم محضه بقوله عز وجل "ولكن الله
رمى" لنفسه فقوله: "ومارميت إذ رميت" تشكيك.
وقوله : "ولكن الله رمى" تمحيض. "تمحيض هنا = نفي الجميع سوى الله في الفعل"
فمن حيثيه اشتماله هذا المقام على التشکیك و التمحیض، سمي
جمع الجمع
147 - وأما الوجود فهو هنا على نحوين.
الأول منهما :
تلقيك ما ألقاه الحق إليك مع علمك بوجودك وأخذك وتلقيك،
من غير أن يطرأ عليك، عند تلقيك، الفناء والذهاب عن كونك.
وهذا شأن المتمكن المأمون عن طريان الغلط والعوارض المخلة
في التحقيق ، عند إشرافه الشهودي على مأخذه الباطنة والظاهرة.
والثاني :
هو غيبتك عن نفسك وحسبك ، عند الإلقاء والتجلي ؛ وانطماس
مالك فيما له ؟
ثم عودك إلى وجودك ووجدانك الحامل إليك تفصيل أحكامها
ولوازمها وما عليه استعدادها الأصلي. فافهم.
148 - قال قدس سره : (هذا التجلي تحضر لك فيه حقيقة محمد صلى
الله عليه وسلم وتشاهده في حضرة المحادثة مع الله تعالى). فإن لحقيقته في هذا
المقام القاضي بوجود هذا التجلي، رتبة الأكملية.
فمن تحقق به فإنما تحقق إما برقيقة من رقائقه، أو استوعب
فكان وارثاً له في ذلك.
فعلى التقديرين، لها ((الحقيقة المحمدية)) الحضور
مع كل متحقق فيه.
ولكن حضورها فيه على نحوين.
فالأول :
مختص بالمستوعب الوارث، وذلك حضورها بعينها کماهی ؛
فحينئذ یکون کشفه لها محققاً كما ينبغي .
والثاني :
حضورها بصورة تقتضيها رقيقة المناسبة.
فإن لها في كل موجود نسخة هي الحقيقة المحمدية في عالم
ذلك الموجود.
وهكذا حكم حقائق سائر الأنبياء والرسل لورثتهم .
149 - (فتأدب) إذا
اطلعت على الحقيقة السيادية في حضرة المحادثة وهي حضرة تعطي سماع خطاب الحق من
المظاهر الصورية الحسية، كسماع الخطاب من الشجرة قال تعالى :
"وإن أحد المشركين استجارك فأجره حتي يسمع كلام
الله". 6 سورة التوبة.وكلام الله إنما كان إذ ذاك من المظهر الحسي المحمدي .
(واستمع ما يلقي إليه في تلك المحادثة) من المطالب العالية وجوامع الحکم في جوامع الکلم (فإنك)
إذن (تفوز بأسنى مایکون من المعرفة) الفصاحة عن حقائق الأشياء وأسرارها
الجمة كما هي ، (فإن خطابه) تعالى ( لمحمد صلى الله عليه وسلم
: لیس کخطابه ایاك فإن استعداده للقبول أشرف وأعلى) فإنه يعلم في نقطة
من العلم، علم الأولين والآخرين ؛ ويشاهد في كل شيء کل شيء؛ و يسمع صرير القلم
الاعلى و خطاب الحق، حيث لا کم ولا کیف.
(فالق السمع وانت شهید) کي تحقق تابعته سماعاً وشهوداً .
150 - (فتلك حضرة الربوبية) يشير إلى حضرة المحادثة مع الله ؛ (فيها يتميز
الأولياء) بحسب التلقي والفهم.
فإنهم "الأولياء" يتفاوتون في حضرة
الربوبية بحسب رقائق المناسبة وقوة الاستيعاب وضعفه ؛ (ويتاجرون) في ميدان
المفاضلة فيما فهموا من الحديث والخطاب (في طلق الهداية)؛ يوم طلق، بسكون
اللام : إذا لم يكن فيه شيء من الأذى.
فطلق الهداية إذا لم يشبها من الضلالة شيء.
فهي الهداية السيادية التي لا يزاحمها تقابل المضلل .
وهي هنا كناية عن جذب الحقيقة السيادية على الطريق
الأقوم، ما يحاذيها ويلاقيها بقدر المحاذاة والملاقاة.
ولذلك قال قدس سره :
151 - (من
جمعية أدنى) وهي جمعية المنجذب إليها همة
وتوجهاً في مبتدأ أمره، بقدر مناسبته الأصلية (إلى جمعية أعلى فأعلى) دفعة
بحكم الجذب، أو تدريجاً بحكم السلوك في مناهج الارتقاء والوصول .
وإنما قال: ((أعلى فأعلى)) مرتين، إذ النفس الآخذة
في التوجه بجمع همها، إما سائرة بدلالة شرح الصدر الناتج من العقد الإسلامي في
ظاهر الوجود و مراتبه ومقاماته ؛ و إما سائرة بحكم اطمئنان القلب على وجود الإيقان
الناتج من العقد الإيماني في باطنه و مراتبه ومقاماته ؛ فلها ((النفس)) في
منتهى كل سير، جمعية مخصوصة.
152 - و حیث کان سيرها «النفس» من حیثیة الجمع بينهما،
أعلى وأتم.
قال: (إلى مكانة زلفى) وهي منزلة ناتجة للمجذوب
إلى حقيقته العليا، التي هي الحق الظاهر من حيث التعين والتجلي الأول.
فهي مقام القرب النفلي القاضي بكون الحق عين قوى العبد . "
إشارة إلى الحديث القدسي : ... لا يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل... . ".
فلا یکون الحق حينئذ إلا بحسابها.
إذ کینونة الطلق في القید إنما تکون بحسب القید، ککون
الحيوان في الإنسان إنساناً، وكون اللون في الأسود سواداً.
153 - ثم قال: (إلى مستوى أزهى) وهو مقام جامع بین ظاهر
الوجود و باطنه مع بقاء التمييز بينهما.
فهو مقام القرب الفرضي ، القاضي بکون العبد المتعين بالتعيين
الحکمی، بصر الحق و سمعه ویده .
فحينئذ یکون العبد بحسب الحق ، وإلا لم یکن له. ولذلك تری
عین النفس اذن كل شيء، شأنه أن يكون مرتباً بعد وجوده، حالة ثبوته في غيب العلم،
لا بجارحة ولا في جهة. وكذلك السمع.
ولما صار قلب العبد في هذا القرب، بحسب الحق، والحق لا
يقبل الحد والغاية، فكذلك القلب، حينئذ، لم يقبل الحد والغاية.
ولذلك صح في الحديث القدسي : ((لا يسعني أرضي ولا سمائي
ولكن يسعني قلب عبدي المؤمن)).
وباعتبار صحة التساوي في عدم التناهي بين الحق والقلب قال
: (إلى مستوى أزهى).
154 - ثم قال :
(إلى حضرة عليا) وهي حضرة التوحيد في التجريد القاضي بانطواء التفرقة في
تمحضها، (إلى المجد الأسمى) وهو حضرة الخلافة المصروف وجه توحيدها إلى عالم
الفرق.
وفي هذا المقام ترتفع المزاحمة بين الحق والخلق ؛ وترتفع
المزاحمة أيضاً بين وحدة ذاته المقدسة وبين كثرة الذوات الإمكانية.
ولما كان أقصى الغايات في هذا المقام مختصاً بالأكملية
التي لا غاية لها ولا حصر لأسرارها المصونة في غيبها الأحمى ؛ وفيها انفراد الأكمل
الوحيد بالتحقق في أحدية الجمع الكنهية، فلذلك قال قدس سره : (حيث لا ينقال ما
يرى) إذ المشهودات من أسرار هذا المقام من مكنونات المطالب ومصوناتها التي لا
يسعها عالم العبارة والحروف ، فبعضها من قبیل یحرم کشفه، ولو آمکن التعبير عنه .
155 - (فإذا
رجعت من هذا التجلي) القاضي
بارتقائك إلى المقام المحمدي ، على قدر انتمائك إليه بالنسبة الذاتية والمقامية، (أقمت
في تجلي الآنية من حيث الحجاب) إذ بتجلي الإشارة من عين الجمع يأخذ كل شيء
منتهاه فإذا عاد من كونه فيه هو لا هو، تحقق وجوده الخاص في رتبته الذاتية من حيث
حجاب الصورة الإنسانية فاستقام إذ ذلك يفهم ما في كلمة الحضرة من المعاني المصروفة
إلى استعداد كلي ، يحيط بحق كل ذي حق ، من الأولين والآخرين.
التسميات:
divine-manifestations
،
IbnArabi
مواضيع ذات صله :
IbnArabi
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
اشترك في قناتنا علي اليوتيوب
المشاركات الشائعة
-
كتاب تاج الرّسائل ومنهاج الوسائل . الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي الأندلسي
-
كتاب عقلة المستوفز الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
-
كتاب إنشاء الدوائر الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
-
مقدمة كتاب إبداع الكتابة وكتابة الإبداع في شرح قصيدة النادرات العينية فى البادرات الغيبية د. سعاد الحكيم
-
المقالة الخامسة والثلاثون سؤال طائر آخر الأبيات من 2966 - 3023 .كتاب منطق الطير للعارف بالله فريد الدين العطار النيسابوري
-
ثانيا شرح الأبيات 17 - 29 من القصيدة العينية .إبداع الكتابة وكتابة الإبداع لشرح قصيدة النادرات العينية فى البادرات الغيبية
-
الفصل الثالث في بيان رموز هذه الشجرة وما في ضمن الدائرة المذكورة من التنبيه على الحوادث الكونية . كتاب الشجرة النعمانية للشيخ الأكبر ابن الع...
-
مقتطفات من الباب 559 من الفتوحات المكية .كتاب شرح مشكلات الفتوحات المكية وفتح الأبواب المغلقات من العلوم اللدنية
-
كتاب العظمة . الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي الأندلسي
-
الهوامش والشروح 1116 - 1488 المثنوي المعنوي جلال الدين الرومي الجزء السادس ترجمة وشرح د. إبراهيم الدسوقي شتا
أرشيف المدونة الإلكترونية
-
▼
2020
(579)
-
▼
أبريل
(43)
- 39 - شرح تجلي الحد المراتب للشيخ الأكبر كتاب التجل...
- 38 - شرح تجلي ما تعطيه الشرائع المراتب للشيخ الأكب...
- 37 - شرح تجلي معارج الأرواح المراتب للشيخ الأكبر ك...
- 36 - شرح تجلي نور الإيمان المراتب للشيخ الأكبر كتا...
- 35 - شرح تجلي التسليم المراتب للشيخ الأكبر كتاب ال...
- 34 - شرح تجلي الفردانية المراتب للشيخ الأكبر كتاب ...
- 33 - شرح تجلي المزج المراتب للشيخ الأكبر كتاب التج...
- 32 - شرح تجلي الولاية المراتب للشيخ الأكبر كتاب ال...
- 31 - شرح تجلي الإستواء المراتب للشيخ الأكبر كتاب ا...
- 30 - شرح تجلي الهمم المراتب للشيخ الأكبر كتاب التج...
- 29 - شرح تجلي التهيؤ المراتب للشيخ الأكبر كتاب الت...
- 28 - شرح تجلي الصدق المراتب للشيخ الأكبر كتاب التج...
- 27 - شرح تجلي الإنظار المراتب للشيخ الأكبر كتاب ال...
- 26 - شرح تجلي القسمة المراتب للشيخ الأكبر كتاب الت...
- 16 - شرح تجلي الجود المراتب للشيخ الأكبر كتاب التج...
- 25 - شرح تجلي المقابلة المراتب للشيخ الأكبر كتاب ا...
- 24 - شرح تجلي معرفة المراتب للشيخ الأكبر كتاب التج...
- 23 - شرح تجلي الإنصاف للشيخ الأكبر كتاب التجليات ا...
- 22 - شرح تجلي الحيرة للشيخ الأكبر كتاب التجليات ال...
- 21 - شرح تجلي الحيرة للشيخ الأكبر كتاب التجليات ال...
- 20 - شرح تجلي التحول في الصور الوجودي للشيخ الأكبر...
- 19 - شرح تجلي السبحات المحرقة على القلوب الوجودي ل...
- 18 - شرح تجلي السماع والنداء على القلوب الوجودي لل...
- 17 - شرح تجلي العدل والجزاء على القلوب الوجودي للش...
- 15 - شرح تجلي الرحمة على القلوب الوجودي للشيخ الأك...
- 14 - شرح تجلي الرحموت الوجودي للشيخ الأكبر كتاب ال...
- 13 - شرح تجلي السريان الوجودي للشيخ الأكبر كتاب ال...
- 12 - شرح تجلي الفطرة للشيخ الأكبر كتاب التجليات ال...
- 11 - شرح تجلي المجادلة للشيخ الأكبر كتاب التجليات ...
- 10 - شرح تجلي المعية للشيخ الأكبر كتاب التجليات ال...
- 09 - شرح تجلي رد الحقایق للشيخ الأكبر كتاب التجليا...
- 08 - شرح تجلي الالتباس للشيخ الأكبر كتاب التجليات ...
- 07 - شرح تجلي اختلاف الأحوال للشيخ الأكبر كتاب الت...
- 06 - شرح تجلي أخذ المدركات من مدركاتها الكونية للش...
- 05 - شرح تجلي الآنية من حيث الحجاب والستر للشيخ ال...
- 04 - شرح تجلي الإشارة من عين الجمع والوجود للشيخ ا...
- 03 - شرح تجلي نعوت تنزل الغيوب على الموقنين للشيخ ...
- 02 - شرح تجلي نعوت التنزه في قرة العين للشيخ الأكب...
- 01 - شرح تجلي الإشارة من طريق السر للشيخ الأكبر كت...
- خطبة الكتاب للشيخ الاكبر كتاب التجليات الإلهية الش...
- مقدمة ابن سودكين على إملاء كتاب التجليات الإلهية ا...
- خطبة الشارح وتأويل البسملة كتاب التجليات الإلهية ا...
- مقدمة المحقق والناشر كتاب التجليات الإلهية الشيخ ا...
-
▼
أبريل
(43)
تابعونا علي فيس بوك
https://www.facebook.com/groups/146820946026951/?ref=bookmarks
تغريداتي علي التويتر
التسميات
Abdelkader-Jilani
al-Junayd-al-Baghdadi
al-Kahf-Wa-al-Raqim
AlFateh-AlRabbani
AlMasnavi-Vol1
AlNafri
alnnadirat-aleiniat-eabd-alkarim-aljili
alsafar_alkhatum_fusus_alhikam
alshajara-alnumaniyya
altanazulat-almawsilia
Divan-Shams-Tabrizi
divine-manifestations
divine-providence
eabd-alkarim-aljili
farid-aldiyn-aleitar
Fusus-AlHikam
Hallaj
hikam
Ibn-AlFarid
Ibn-Ata-Allah
IbnArabi
mantiq-altayr
mathnawi-ma'nawi-Part1-iibrahim-aldasuqi
mathnawi-ma'nawi-Part1-muhamad-kaffafi
mathnawi-ma'nawi-Part2-iibrahim-aldasuqi
mathnawi-ma'nawi-Part2-muhamad-kaffafi
mathnawi-ma'nawi-Part3-iibrahim-aldasuqi
mathnawi-ma'nawi-Part4-iibrahim-aldasuqi
mathnawi-ma'nawi-Part5-iibrahim-aldasuqi
mathnawi-ma'nawi-Part6-iibrahim-aldasuqi
Mongah_IbnAtaAllah
Rumi
sharah-alkahf-walraqim-fie-sharah-bismi-allah-aljili
sharah-mushkilat-alftwhat-almakia
taj-altarajum
the-eighth-book-of-fusus-alhikam
the-fifth-book-of-fusus-alhikam
the-first-book-of-fusus-alhikam
the-fourth-book-of-fusus-alhikam
the-ninth-book-of-fusus-alhikam
the-second-book-of-fusus-alhikam
the-seventh-book-of-fusus-alhikam
the-sixth-book-of-fusus-alhikam
the-tenth-book-of-fusus-alhikam
the-third-book-of-fusus-alhikam
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق