الأحد، 30 يونيو 2019
the-second-book-of-fusus-alhikam
الفقرة الخامسة الجزء الثاني السفر الثاني فص حكمة نفثية فى كلمة شيثية .موسوعة فتوح الكلم فى شروح فصوص الحكم الشيخ الأكبر ابن العربي
موسوعة فتوح الكلم فى شروح فصوص الحكم الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي لجامعها عبدالله المسافر بالله
كتاب مجمع البحرين في شرح الفصين الشيخ ناصر بن الحسن السبتي الكيلاني 940هـ:
قال رضي الله عنه : (ومن هذا الصنف من يسأل لا للاستعجال ولا للإِمكان، وإِنما يسأل امتثالًا لأمر اللَّه في قوله تعالى: «ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ». فهو العبد المحض، وليس لهذا الداعي همة متعلقة فيما سأل فيه من معيَّن أو غير معين، وإِنما همته في امتثال أوامر سيِّده.
فإِذا اقتضى الحال السؤال سأل عبودية و إِذا اقتضى التفويض و السكوت سكت فقد ابتُلِيَ أيوب عليه السلام و غيره و ما سألوا رفع ما ابتلاهم اللَّه تعالى به، ثم اقتضى لهم الحال في زمان آخر أن يسألوا رفع ذلك فرفعه اللَّه عنهم.
و التعجيل بالمسئول فيه و الإبطاء للقَدَرِ المعين له عند اللَّه. فإِذا وافق السؤالُ الوقتَ أسرع بالإجابة، و إِذا تأخر الوقت إِما في الدنيا و إِما إِلى الآخرة تأخرت الإجابة: أي المسئول فيه لا الإجابة التي هي لبَّيك من اللَّه فافهم هذا. )
قال الشيخ المصنف رضي الله عنه : ( ومن هذا الصنف من يسأل لا للاستعجال و لا للإمكان، وإنما يسأل امتثالا لأمر اللّه تعالى في قوله: ادْعوني أسْتجِبْ لكُمْ [ غافر: 60] فهو العبد المحض.
و ليس لهذا الداعي همة متعلقة في ما يسأل فيه من معين أو غير معين، وإنما همته في امتثال أوامر سيده .بل نظره على الحق جمعا في مقام وحدته و تفصيلا في مظاهره، فإذا اقتضى الحال السؤال سأل عبودية، و إذا اقتضى التفويض و السكوت سكت .
فقد ابتلى أيوب وغيره و ما سألوا رفع ما ابتلاهم الله به، ثم اقتضى لهم الحال في زمان آخر أن يسألوا رفع ذلك فسألوا فرفعه الله عنهم. و التعجيل بالمسئول فيه و الإبطاء للقدر المعين له عند الله .)
قال الشارح رحمة الله :
( فهو العبد المحض ): أي الخالص عن شرب الربوبية، و ليس لهذا الداعي همة داعية متعلقة فيما يسأل فيه من معين أو غير معين و إنما همته في امتثال أوامر سيده .
و رأى إنه تعالى مدح طائفة بأنهم كانوا يدعونه رغبا و رهبا، و شكرهم على ذلك و خاطب نبيه و صفيه صلى الله عليه و سلم بقوله : " قل ما يعبأ بكم ربي لو لا دعائكم".
فإذا اقتضى الحال و الوقت و السؤال سأل عبودية، و إذا اقتضى التفويض والسكوت سكت .
قال تعالى حاكيا عن مؤمن آل فرعون: "وأفوضُ أمْري إلى اللّهِ " [ غافر: 44] .
والتفويض ردّ الأمر إلى صاحبه المدبر عند شهوده أن الحركة والسكون صادرة عن الحق بلا واسطة، فيرى الحركة من اسمه الباسط و يشهد السكون من اسمه القابض، فافهم .
( فقد ابتلى أيوب عليه السلام و غيره) و ما سألوا رفع ما ابتلاهم الله به، ثم اقتضى فهم الحال في زمان آخر أن يسألوا رفع ذلك فرفع الله عنهم .
و هنا تفصيل آخر من حيث إجابة السؤال، فإن الإجابة على ضروب شتى إجابة في عين المسئول فيه و بذله على التعيين دون تأخير و تراخ أو بعد مدة .
و إجابة ثمرتها التفكر، و قد نبهت الشريعة على ذلك، و إجابة بلبيك أو ما يقوم مقامه و كل دعاء و سؤال يصدر من الداعي بلسان من الألسنة المذكورة في تقاسيم الأسئلة حسّب علم الداعي بالمسئول منه و المسئول فيه .
ولصحة التصور وجودة الاستحضار في القبول أثر عظيم اعتبره صلى الله عليه و سلم حيث حرض عليه عليا رضي الله عنه و كرم وجهه، لما علمه الدعاء و فيه: "اللهم اهدني و سدّدني."
فقال له: اذكر بهدايتك هداية الطريق، و بالسداد سداد السهم، فأمره باستحضار هذين الأمرين حال الدعاء، فافهم .
(قل يا علي اللهم اهدني وسددني واذكر بالهدى هدايتك الطريق وبالسداد سداد السهم) قال القاضي : أمره بأن يسأل الله الهداية والسداد وأن يكون في ذلك مخطرا بباله أن المطلوب هداية كهداية من ركب متن الطريق وأخذ في المنهج المستقيم وسدادا كسداد السهم نحو الغرض والمعنى أن يكون في سؤاله طالبا غاية الهدى ونهاية السداد اهـ. فتح القدير للمناوي
فلما كانت إجابة السؤال على أنحاء شتى، فقال: و التعجيل بالمسئول فيه: أي سرعة حصوله، و الإبطاء بالمسئول فيه يكون للقدر المعين: أي بحسب القدر أو بحسب الوقت له: أي للمسئول فيه.
قال تعالى: "و إنْ مِنْ شيْءٍ إلّا عِنْدنا خزائِنهُ وما ننِّزلهُ إلّا بقدرٍ معْلوٍم" [ الحجر: 21] و هو وقته، و كذلك مقداره عند الله و لكن من حضرة المقيت فإنه سار به: أي خادم الحق و خادمه في القدر و أحكامه، و هي حضرة تعين الأوقات و الأقوات و موازينها .
قال الشيخ المصنف رضي الله عنه : ( فإذن وافق السؤال الوقت أسرع بالإجابة، و إذا تأخر الوقت إما في الدنيا و إما في الآخرة تأخرت الإجابة، أي المسئول فيه لا الإجابة التي هي لبيك من الله فافهم هذا .)
قال الشيخ الشارح رضي الله عنه :
( فإذا وفق السؤال الوقت أسرع بالإجابة) كما إذا وفق الدواء الداء يرى بإذن الله، و لا يعلم تلك الموافقة إلا من أشرف على الحقائق في موطنها و الأعيان في عدمها ثابتة في العلم، و لا أعيان لها في الوجود فمن يكون بهذا الكشف و الحال فلا يسأل المحال.
(و إذا تأخر الوقت ): أي وقت الإجابة بتقدم السؤال قبل الوقت إمّا في الدنيا و إمّا في الآخرة تأخرت الإجابة لفوات شرط الإجابة، و هو المقابلة: أي مقابلة السؤال .
قال الشيخ صدر الدين قدّس سره في شرح الفاتحة:
و رأى إنه تعالى مدح طائفة بأنهم كانوا يدعونه رغبا و رهبا، و شكرهم على ذلك و خاطب نبيه و صفيه صلى الله عليه و سلم بقوله : " قل ما يعبأ بكم ربي لو لا دعائكم".
فإذا اقتضى الحال و الوقت و السؤال سأل عبودية، و إذا اقتضى التفويض والسكوت سكت .
قال تعالى حاكيا عن مؤمن آل فرعون: "وأفوضُ أمْري إلى اللّهِ " [ غافر: 44] .
والتفويض ردّ الأمر إلى صاحبه المدبر عند شهوده أن الحركة والسكون صادرة عن الحق بلا واسطة، فيرى الحركة من اسمه الباسط و يشهد السكون من اسمه القابض، فافهم .
( فقد ابتلى أيوب عليه السلام و غيره) و ما سألوا رفع ما ابتلاهم الله به، ثم اقتضى فهم الحال في زمان آخر أن يسألوا رفع ذلك فرفع الله عنهم .
و هنا تفصيل آخر من حيث إجابة السؤال، فإن الإجابة على ضروب شتى إجابة في عين المسئول فيه و بذله على التعيين دون تأخير و تراخ أو بعد مدة .
و إجابة ثمرتها التفكر، و قد نبهت الشريعة على ذلك، و إجابة بلبيك أو ما يقوم مقامه و كل دعاء و سؤال يصدر من الداعي بلسان من الألسنة المذكورة في تقاسيم الأسئلة حسّب علم الداعي بالمسئول منه و المسئول فيه .
ولصحة التصور وجودة الاستحضار في القبول أثر عظيم اعتبره صلى الله عليه و سلم حيث حرض عليه عليا رضي الله عنه و كرم وجهه، لما علمه الدعاء و فيه: "اللهم اهدني و سدّدني."
فقال له: اذكر بهدايتك هداية الطريق، و بالسداد سداد السهم، فأمره باستحضار هذين الأمرين حال الدعاء، فافهم .
(قل يا علي اللهم اهدني وسددني واذكر بالهدى هدايتك الطريق وبالسداد سداد السهم) قال القاضي : أمره بأن يسأل الله الهداية والسداد وأن يكون في ذلك مخطرا بباله أن المطلوب هداية كهداية من ركب متن الطريق وأخذ في المنهج المستقيم وسدادا كسداد السهم نحو الغرض والمعنى أن يكون في سؤاله طالبا غاية الهدى ونهاية السداد اهـ. فتح القدير للمناوي
فلما كانت إجابة السؤال على أنحاء شتى، فقال: و التعجيل بالمسئول فيه: أي سرعة حصوله، و الإبطاء بالمسئول فيه يكون للقدر المعين: أي بحسب القدر أو بحسب الوقت له: أي للمسئول فيه.
قال تعالى: "و إنْ مِنْ شيْءٍ إلّا عِنْدنا خزائِنهُ وما ننِّزلهُ إلّا بقدرٍ معْلوٍم" [ الحجر: 21] و هو وقته، و كذلك مقداره عند الله و لكن من حضرة المقيت فإنه سار به: أي خادم الحق و خادمه في القدر و أحكامه، و هي حضرة تعين الأوقات و الأقوات و موازينها .
قال الشيخ المصنف رضي الله عنه : ( فإذن وافق السؤال الوقت أسرع بالإجابة، و إذا تأخر الوقت إما في الدنيا و إما في الآخرة تأخرت الإجابة، أي المسئول فيه لا الإجابة التي هي لبيك من الله فافهم هذا .)
قال الشيخ الشارح رضي الله عنه :
( فإذا وفق السؤال الوقت أسرع بالإجابة) كما إذا وفق الدواء الداء يرى بإذن الله، و لا يعلم تلك الموافقة إلا من أشرف على الحقائق في موطنها و الأعيان في عدمها ثابتة في العلم، و لا أعيان لها في الوجود فمن يكون بهذا الكشف و الحال فلا يسأل المحال.
(و إذا تأخر الوقت ): أي وقت الإجابة بتقدم السؤال قبل الوقت إمّا في الدنيا و إمّا في الآخرة تأخرت الإجابة لفوات شرط الإجابة، و هو المقابلة: أي مقابلة السؤال .
قال الشيخ صدر الدين قدّس سره في شرح الفاتحة:
إنّ صحة التصور واستقامة التوجه حال الطلب، وهذا عند الدعاء شرط قوي في الإجابة .
و مما ورد مما يؤيد ما ذكر قوله صلى الله عليه و سلم : "لو عرفتم الله حق معرفته لزالت بدعائكم الجبال".
"" قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لو عرفتم الله حق معرفته لعلمتم العلم الذي ليس معه به جهل ولو عرفتم الله حق معرفته لزالت الجبال بدعائكم , وما أوتي أحد من اليقين شيئا إلا ما لم يؤت منه أكثر مما أوتي , فقال معاذ بن جبل ولا أنت يا رسول الله , فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ولا أنا» قال معاذ: فقد بلغنا أن عيسى ابن مريم عليه السلام كان يمشي على الماء , فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ولو ازداد يقينا لمشى على الهواء " رواه ابونعيم والسيوطي الجامع الكبير
"لو خفتم الله تعالى حق خيفته، لعلمتم العلم الذي لا جهل معه، ولو عرفتم الله حق معرفته لزالت لدعائكم الجبال". " الجامع الصغير ""
أي (المسئول فيه ): أي تأخرت الإجابة في السؤال فيه فإنه لم يضمن له إجابة في عين المسئول فيه شفقة عليه و رحمة .
قال تعالى: "فيكْشِفُ ما تدْعون إليْهِ إنْ شاء "[الأنعام: 41] لأنه قد يسأل العبد فيما لاخير له فيه.
قال تعالى: "ويدعُ الِإنسانُ بالشِّر دُعاءهُ بالخيْر"ِ [ الإسراء: 11] .
و ورد في الحديث القدسي عن الله تعالى أنه قال : " إنّ من عبادي المؤمنين لمن يسألني الباب من العبادة لو أعطيته إياه لداخله العجب فأفسده ذلك"
وهكذا إلى أن قال : "و إني أدبر عبادي لعلمي بقلوبهم إني عليم خبير"
الإجابة التي هي لفظة لبيك من الله تعالى فإنها ما يتأخر عن الدعاء بالنسبة إلى كل عبد داع .
ورد في الخبر ما قال:" قط يا رب ثلاثا إلا قال الله لبيك عبدي فيعجل الله تعالى ما يشاء و يؤخر ما يشاء". رواه الديلمي عن أبي هريرة رضي الله عنه. أورده السيوطي في الكبير و الغرائب الملتقطة من مسند الفردوس لابن حجر العسقلاني.
"" قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن الله إذا أحب عبدا وأراد أن يصافيه صب عليه البلاء صبا وثجه عليه ثجا ، فإذا دعا العبد قال يا رباه قال الله لبيك عبدي لا تسألني شيئا إلا أعطيتك إما أن أعجله لك وإما أن أدخره لك. رواه أبو دنيا والبزار والسيوطي في الكبير والناوي في فتح القدير وغيرهم .""
قال رضي الله عنه في الفتوحات: إنّ هذه التلبية لا بد منها من الله تعالى في حق كل سائل إن قضى مراده، أو لم يقض، فافهم هذا: أي أنّ شرط الإجابة المقابلة بين السؤال و وقت الإجابة .
فالإجابة بلبيك ما يفارق السؤال. و أمّا الإجابة بالمسئول فيه فبالمشيئة كما ذكره.
و مما ورد مما يؤيد ما ذكر قوله صلى الله عليه و سلم : "لو عرفتم الله حق معرفته لزالت بدعائكم الجبال".
"" قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لو عرفتم الله حق معرفته لعلمتم العلم الذي ليس معه به جهل ولو عرفتم الله حق معرفته لزالت الجبال بدعائكم , وما أوتي أحد من اليقين شيئا إلا ما لم يؤت منه أكثر مما أوتي , فقال معاذ بن جبل ولا أنت يا رسول الله , فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ولا أنا» قال معاذ: فقد بلغنا أن عيسى ابن مريم عليه السلام كان يمشي على الماء , فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ولو ازداد يقينا لمشى على الهواء " رواه ابونعيم والسيوطي الجامع الكبير
"لو خفتم الله تعالى حق خيفته، لعلمتم العلم الذي لا جهل معه، ولو عرفتم الله حق معرفته لزالت لدعائكم الجبال". " الجامع الصغير ""
أي (المسئول فيه ): أي تأخرت الإجابة في السؤال فيه فإنه لم يضمن له إجابة في عين المسئول فيه شفقة عليه و رحمة .
قال تعالى: "فيكْشِفُ ما تدْعون إليْهِ إنْ شاء "[الأنعام: 41] لأنه قد يسأل العبد فيما لاخير له فيه.
قال تعالى: "ويدعُ الِإنسانُ بالشِّر دُعاءهُ بالخيْر"ِ [ الإسراء: 11] .
و ورد في الحديث القدسي عن الله تعالى أنه قال : " إنّ من عبادي المؤمنين لمن يسألني الباب من العبادة لو أعطيته إياه لداخله العجب فأفسده ذلك"
وهكذا إلى أن قال : "و إني أدبر عبادي لعلمي بقلوبهم إني عليم خبير"
الإجابة التي هي لفظة لبيك من الله تعالى فإنها ما يتأخر عن الدعاء بالنسبة إلى كل عبد داع .
ورد في الخبر ما قال:" قط يا رب ثلاثا إلا قال الله لبيك عبدي فيعجل الله تعالى ما يشاء و يؤخر ما يشاء". رواه الديلمي عن أبي هريرة رضي الله عنه. أورده السيوطي في الكبير و الغرائب الملتقطة من مسند الفردوس لابن حجر العسقلاني.
"" قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن الله إذا أحب عبدا وأراد أن يصافيه صب عليه البلاء صبا وثجه عليه ثجا ، فإذا دعا العبد قال يا رباه قال الله لبيك عبدي لا تسألني شيئا إلا أعطيتك إما أن أعجله لك وإما أن أدخره لك. رواه أبو دنيا والبزار والسيوطي في الكبير والناوي في فتح القدير وغيرهم .""
قال رضي الله عنه في الفتوحات: إنّ هذه التلبية لا بد منها من الله تعالى في حق كل سائل إن قضى مراده، أو لم يقض، فافهم هذا: أي أنّ شرط الإجابة المقابلة بين السؤال و وقت الإجابة .
فالإجابة بلبيك ما يفارق السؤال. و أمّا الإجابة بالمسئول فيه فبالمشيئة كما ذكره.
.
التسميات:
Fusus-AlHikam
،
IbnArabi
،
the-second-book-of-fusus-alhikam
مواضيع ذات صله :
the-second-book-of-fusus-alhikam
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
اشترك في قناتنا علي اليوتيوب
المشاركات الشائعة
-
كتاب تاج الرّسائل ومنهاج الوسائل . الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي الأندلسي
-
كتاب عقلة المستوفز الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
-
كتاب إنشاء الدوائر الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
-
مقدمة كتاب إبداع الكتابة وكتابة الإبداع في شرح قصيدة النادرات العينية فى البادرات الغيبية د. سعاد الحكيم
-
المقالة الخامسة والثلاثون سؤال طائر آخر الأبيات من 2966 - 3023 .كتاب منطق الطير للعارف بالله فريد الدين العطار النيسابوري
-
ثانيا شرح الأبيات 17 - 29 من القصيدة العينية .إبداع الكتابة وكتابة الإبداع لشرح قصيدة النادرات العينية فى البادرات الغيبية
-
مقتطفات من الباب 559 من الفتوحات المكية .كتاب شرح مشكلات الفتوحات المكية وفتح الأبواب المغلقات من العلوم اللدنية
-
الفصل الثالث في بيان رموز هذه الشجرة وما في ضمن الدائرة المذكورة من التنبيه على الحوادث الكونية . كتاب الشجرة النعمانية للشيخ الأكبر ابن الع...
-
الهوامش والشروح 1116 - 1488 المثنوي المعنوي جلال الدين الرومي الجزء السادس ترجمة وشرح د. إبراهيم الدسوقي شتا
-
كتاب العظمة . الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي الأندلسي
أرشيف المدونة الإلكترونية
-
▼
2019
(447)
-
▼
يونيو
(216)
- الفقرة الخامسة الجزء الأول السفر الرابع فص حكمة قد...
- الفقرة الرابعة الجزء الثاني السفر الرابع فص حكمة ق...
- الفقرة الرابعة الجزء الأول السفر الرابع فص حكمة قد...
- الفقرة الثالثة الجزء الثاني السفر الرابع فص حكمة ق...
- الفقرة الثالثة الجزء الأول السفر الرابع فص حكمة قد...
- الفقرة الثانية الجزء الثاني السفر الرابع فص حكمة ق...
- الفقرة الثانية الجزء الأول السفر الرابع فص حكمة قد...
- الفقرة الأولى السفر الرابع فص حكمة قدوسية فى كلمة ...
- الفقرة الرابعة والعشرون السفر الثالث فص حكمة سبوحي...
- الفقرة الثالثة والعشرين السفر الثالث فص حكمة سبوحي...
- الفقرة الثانية والعشرين السفر الثالث فص حكمة سبوحي...
- الفقرة الحادية والعشرين السفر الثالث فص حكمة سبوحي...
- الفقرة العشرين الجزء الثاني السفر الثالث فص حكمة س...
- الفقرة العشرين الجزء الأول السفر الثالث فص حكمة سب...
- الفقرة التاسعة عشر الجزء الثاني السفر الثالث فص حك...
- الفقرة التاسعة عشر الجزء الأول السفر الثالث فص حكم...
- الفقرة الثامنة عشر السفر الثالث فص حكمة سبوحية فى ...
- الفقرة السابعة عشر السفر الثالث فص حكمة سبوحية فى ...
- الفقرة السادسة عشر السفر الثالث فص حكمة سبوحية فى ...
- الفقرة الخامسة الجزء الثاني عشرة السفر الثالث فص ح...
- الفقرة الخامسة عشرة الجزء الأول السفر الثالث فص حك...
- الفقرة الرابعة عشر السفر الثالث فص حكمة سبوحية فى ...
- الفقرة الرابعة عشر الجزء الأول السفر الثالث فص حكم...
- الفقرة الثالثة عشر السفر الثالث فص حكمة سبوحية فى ...
- الفقرة الثانية عشر السفر الثالث فص حكمة سبوحية فى ...
- الفقرة الحادية عشر السفر الثالث فص حكمة سبوحية فى ...
- الفقرة العاشرة السفر الثالث فص حكمة سبوحية فى كلمة...
- الفقرة التاسعة الجزء الثاني السفر الثالث فص حكمة س...
- الفقرة التاسعة الجزء الأول السفر الثالث فص حكمة سب...
- الفقرة الثامنة السفر الثالث فص حكمة سبوحية فى كلمة...
- الفقرة السابعة السفر الثالث فص حكمة سبوحية فى كلمة...
- الفقرة السادسة السفر الثالث فص حكمة سبوحية فى كلمة...
- الفقرة الخامسة السفر الثالث فص حكمة سبوحية فى كلمة...
- الفقرة الرابعة السفر الثالث فص حكمة سبوحية فى كلمة...
- الفقرة الثالثة الجزء الأول السفر الثالث فص حكمة سب...
- الفقرة الثانية الجزء الثالث السفر الثالث فص حكمة س...
- الفقرة الثانية الجزء الثاني السفر الثالث فص حكمة س...
- الفقرة الثانية الجزء الأول السفر الثالث فص حكمة سب...
- الفقرة الأولى السفر الثالث فص حكمة سبوحية فى كلمة...
- الفقرة السابعة والثلاثون السفر الثاني فص حكمة نفثي...
- الفقرة السادسة والثلاثون الجزء الثاني السفر الثاني...
- الفقرة السادسة والثلاثون الجزء الأول السفر الثاني ...
- الفقرة الخامسة والثلاون السفر الثاني فص حكمة نفثية...
- الفقرة الرابعة والثلاثون السفر الثاني فص حكمة نفثي...
- الفقرة الثالثة والثلاثون الجزء الرابع السفر الثاني...
- الفقرة الثالثة والثلاثون الجزء الثالث السفر الثاني...
- الفقرة الثالثة والثلاثون الجزء الثاني السفر الثاني...
- الفقرة الثالثة والثلاثون الجزء الأول السفر الثاني ...
- الفقرة الثانية والثلاثون الجزء الثاني السفر الثان...
- الفقرة الثانية والثلاثون الجزء الأول السفر الثاني ...
- الفقرة الحادي والثلاثون الجزء الثاني .السفر الثاني...
- الفقرة الحادي والثلاثون الجزء الأول .السفر الثاني ...
- الفقرة الثلاثون الجزء الثاني السفر الثاني فص حكمة ...
- الفقرة الثلاثون الجزء الأول السفر الثاني فص حكمة ن...
- الفقرة التاسعة والعشرون الجزء الثاني السفر الثاني ...
- الفقرة التاسعة والعشرون الجزء الأول السفر الثاني ف...
- الفقرة الثامنة والعشرون الجزء الثاني السفر الثاني ...
- الفقرة الثامنة والعشرين الجزء الأول السفر الثاني ف...
- الفقرة السابعة والعشرون الجزء الثاني السفر الثاني ...
- الفقرة السابعة والعشرين الجزء الأول السفر الثاني ف...
- الفقرة السادسة والعشرون الجزء الثاني السفر الثاني ...
- الفقرة السادسة والعشرون الجزء الأول السفر الثاني ف...
- الفقرة الخامسة والعشرون الجزء الثاني السفر الثاني ...
- الفقرة الخامسة والعشرون الجزء الأول السفر الثاني ف...
- الفقرة الرابعة والعشرون الجزء الثاني السفر الثاني ...
- الفقرة الرابعة والعشرون الجزء الأول السفر الثاني ف...
- الفقرة الثالثة والعشرون الجزء الثاني السفر الثاني ...
- الفقرة الثالثة والعشرين الجزء الأول السفر الثاني ف...
- الفقرة الثانية والعشرون الجزء الثاني السفر الثاني ...
- الفقرة الثانية والعشرون الجزء الأول السفر الثاني ف...
- الفقرة الحادي والعشرون الجزء الثاني السفر الثاني ف...
- الفقرة الحادي والعشرين الجزء الأول السفر الثاني فص...
- الفقرة العشرون الجزء الثاني السفر الثاني فص حكمة ن...
- الفقرة العشرون الجزء الأول السفر الثاني فص حكمة نف...
- الفقرة التاسعة عشر الجزء الثاني السفر الثاني فص حك...
- الفقرة التاسعة عشر الجزء الأول السفر الثاني فص حكم...
- الفقرة الثامنة عشر الجزء الثاني السفر الثاني فص حك...
- الفقرة الثامنة عشر الجزء الأول السفر الثاني فص حكم...
- الفقرة السابعة عشر الجزء الثاني السفر الثاني فص حك...
- الفقرة السابعة عشر الجزء الأول السفر الثاني فص حكم...
- الفقرة السادسة عشر الجزء الثاني السفر الثاني فص حك...
- الفقرة السادسة عشر الجزء الأول السفر الثاني فص حكم...
- الفقرة الخامسة عشر الجزء الثاني السفر الثاني فص حك...
- الفقرة الخامسة عشر الجزء الأول السفر الثاني فص حكم...
- الفقرة الثامنة الجزء الأول السفر الثاني فص حكمة نف...
- الفقرة الرابع عشر الجزء الثاني السفر الثاني فص حكم...
- الفقرة الرابع عشر الجزء الأول السفر الثاني فص حكمة...
- الفقرة الثالث عشر الجزء الثاني السفر الثاني فص حكم...
- الفقرة الثالث عشر الجزء الأول السفر الثاني فص حكمة...
- الفقرة الثاني عشر الجزء الثاني السفر الثاني فص حكم...
- الفقرة الثاني عشر الجزء الأول السفر الثاني فص حكمة...
- الفقرة الحادي عشر الجزء الثاني السفر الثاني فص حكم...
- الفقرة الحادي عشر الجزء الأول السفر الثاني فص حكمة...
- الفقرة العاشرة الجزء الثاني السفر الثاني فص حكمة ن...
- الفقرة العاشرة الجزء الأول السفر الثاني فص حكمة نف...
- الفقرة التاسعة الجزء الثاني السفر الثاني فص حكمة ن...
- الفقرة التاسعة الجزء الأول السفر الثاني فص حكمة نف...
- الفقرة الثامنة الجزء الثاني السفر الثاني فص حكمة ن...
- الفقرة الثامنة الجزء الأول السفر الثاني فص حكمة نف...
- الفقرة السابعة الجزء الثاني السفر الثاني فص حكمة ن...
-
▼
يونيو
(216)
تابعونا علي فيس بوك
https://www.facebook.com/groups/146820946026951/?ref=bookmarks
تغريداتي علي التويتر
التسميات
Abdelkader-Jilani
al-Junayd-al-Baghdadi
al-Kahf-Wa-al-Raqim
AlFateh-AlRabbani
AlMasnavi-Vol1
AlNafri
alnnadirat-aleiniat-eabd-alkarim-aljili
alsafar_alkhatum_fusus_alhikam
alshajara-alnumaniyya
altanazulat-almawsilia
Divan-Shams-Tabrizi
divine-manifestations
divine-providence
eabd-alkarim-aljili
farid-aldiyn-aleitar
Fusus-AlHikam
Hallaj
hikam
Ibn-AlFarid
Ibn-Ata-Allah
IbnArabi
mantiq-altayr
mathnawi-ma'nawi-Part1-iibrahim-aldasuqi
mathnawi-ma'nawi-Part1-muhamad-kaffafi
mathnawi-ma'nawi-Part2-iibrahim-aldasuqi
mathnawi-ma'nawi-Part2-muhamad-kaffafi
mathnawi-ma'nawi-Part3-iibrahim-aldasuqi
mathnawi-ma'nawi-Part4-iibrahim-aldasuqi
mathnawi-ma'nawi-Part5-iibrahim-aldasuqi
mathnawi-ma'nawi-Part6-iibrahim-aldasuqi
Mongah_IbnAtaAllah
Rumi
sharah-alkahf-walraqim-fie-sharah-bismi-allah-aljili
sharah-mushkilat-alftwhat-almakia
taj-altarajum
the-eighth-book-of-fusus-alhikam
the-fifth-book-of-fusus-alhikam
the-first-book-of-fusus-alhikam
the-fourth-book-of-fusus-alhikam
the-ninth-book-of-fusus-alhikam
the-second-book-of-fusus-alhikam
the-seventh-book-of-fusus-alhikam
the-sixth-book-of-fusus-alhikam
the-tenth-book-of-fusus-alhikam
the-third-book-of-fusus-alhikam
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق