السبت، 29 يونيو 2019
the-first-book-of-fusus-alhikam
الفقرة الأربعون السفر الأول فص حكمة إلهية فى كلمة آدمية .موسوعة فتوح الكلم فى شروح فصوص الحكم الشيخ الأكبر ابن العربي

الفقرة الأربعون :
كتاب المفاتیح الوجودیة والقرآنیة لفصوص الحكم عبد الباقي مفتاح 1418هـ:
المرتبة 01 لفص حكمة إلهية في كلمة آدمية من الاسم البديع ومرتبة القلم الأعلى وحرف الهمزة ومنزلة الشرطين من الحمل
كل الأسماء المنبعثة بالباعث لا ظهور لها إلا بوجود المخلوق المبدع الأول.
فالبديع هو الاسم الأصلي في الظهور من نفس الرحمان.
فله المرتبة الأولى بتوجهه على إيجاد المبدع الأول أي العقل الأول.
وأنسب الكمل لهذه الأولية هو الإنسان الخليفة الأول أبونا سيدنا آدم عليه السلام فله الفص الأول.
وقد سبق القول أن للعمل الأول أسماء مختلفة باعتبار ما له من الوجوه والوظائف فهو الحقيقة المحمدية والقلم الأعلى والروح الكلي وروح الأرواح والحق المخلوق به والعدل والإمام المبين والعرش المجيد والدرة البيضاء والعقاب المالك.
وقد تكلم الشيخ عن علاقة البديع بالعقل في الفصل 11 والفصل 37 من الباب 198 وفيه يقول ما خلاصته.
"فنظر الاسم الإلهي الذي يقتضي أن يكون له الأثر في العالم ابتداء فنجده البديع لأنه لم يتقدم العالم عالم يكون على مثاله فالبديع له الحكم في ابتداء العالم على غير مثال، وليس المبدئ كذلك فالبديع حيث كان حكمه ظاهر نفي المثال، وما انتفى عنه المثال، فهو أول فأعطيناه أول الزمان اليومي وهو الذي ظهر بوجود الشمس في الحمل وأوله الشرطين.
وأعطيناه من الحروف الهمزة فإنها أول حرف ظهر في المخرج الأول فهي أول مبدع من حروف نفس الإنسان، کالعقل أول مبدع في أول درجة من نفس الرحمان. وللهمزة من الوجوه والأحكام مثل ما للعقل في النفس).
ولهذا كانت حكمة هذا الفص إلهية لأن الاسم الله هو أول الأسماء وأول حروفه الهمزة المناسبة للقلم وآخرها الهاء المناسبة للوح النفس فمدار هذا الفص حول الأصول الثلاثة الجامعة: "الله البديع" والعقل الأول وآدم عليه السلام .
وفصل الشيخ العلاقات بين هذه الثلاثة. فلنذكر أمثلة الكلامه حولها يقول (صفته أي أدم- الحضرة الإلهية) وإن شئت مجموع الأسماء الإلهية وإن شئت قول النبي صلى الله عليه وسلم : (إن الله خلق آدم على صورته) فهذه صفته فإنه لما جمع له في خلقه بين يديه علمنا أنه قد أعطاه صفة الكمال فخلقه کاملا جامعا ولهذا قبل الأسماء كلها. "فتوحات الجزء الثاني باب 73 جواب عن سؤال الترمذي رقم: 40 ص 67"
ويقول: (... ولهذا ثبت العالم فإن الله لا ينظر إلى العالم إلا يبصر هذا العبد. فلا يذهب العالم للمناسبة. فلو نظر إلى العالم ببصره لاحترق العالم بسبحات وجهه فنظر الحق العالم ببصر الكامل المخلوق على الصورة فهو عين الحجاب الذي بين العالم وبين السبحات المحرقة "فتوحات ج الأول باب 178 ص 354").
ويقارن الشيخ بين مرتبتي العقل الأول والإنسان فيقول:
الصورة الإلهية لا تخلو إما أن تكون جامعة فهي صورة الإنسان أو غير جامعة فهي صورة العقل.
فإذا سوى الرب الصورة العقلية بأمره وصور الصورة الإنسانية بيديه توجه عليهما الرحمان بنفسه فنفخ فيهما روحا من أمره.
فأما صورة العقل فحملت في تلك النفخة بجميع علوم الكون إلى يوم القيامة وجعلها أصلا لوجود العالم، وأعطاه الأولية في الوجود الإمكاني.
وأما صورة الإنسان الأول المخلوق باليدين فحملت في تلك النفخة علم الأسماء الإلهية ولم تحملها صورة العقل فخرج على صورة الحق وفيه انتهى حكم النفس إذ لا أكمل من صورة الحق.
ودار العالم وظهر الوجود الإمكاني بين نور وظلمة وطبيعة وروح وغيب وشهادة وستر و کشف... "فتوحات ج الأول باب 198 فصل 11: العقل الأول").
ويقول: (وأقام سبحانه هذه الصورة الإنسانية بالحركة المستقيمة صورة العمد الذي للخيمة فجعله لقبة هذه السماوات، فهو سبحانه يمسكها أن تزول بسببه، فعبرنا عنه بالعمد.
فإذا فنيت هذه الصورة و لم يبق منها على وجه الأرض أحد متنفس انشقت السماء فهي يومئذ واهية لأن العمد زال وهو الإنسان.
ولما انتقلت العمارة إلى الدار الآخرة بانتقال الإنسان إليها وخربت الدنيا بانتقاله عنها علمنا قطعا أن الإنسان هو العين المقصودة الله من العالم وأنه الخليفة حقا وأنه محل ظهور الأسماء الإلهية وهو الجامع لحقائق العالم كله "فتوحات باب 7 ص 125"
ويقول: (فإن الكامل من الرجال بمنزلة الاسم الله من الأسماء فتوحات باب 554 ص 194".
ولعلاقة هذا الباب بالعقل الأول تكررت فيه الألفاظ المشتقة من العقل مثل: معقولة، معقولية عقل نحو 14 مرة خصوصا في الفقرة التي بدأها بقوله: "ثم نرجع إلى الحكمة فنقول.. الح".
وبعدها انتقل إلى الحديث حول التماثل بين الإنسان والعقل الأول في الحدوث والإمكان الذاتي
والافتقار.
ثم تكلم عن الجمع بين الضدين عند الحق والخلق والمتمثل في خلق الإنسان باليدين والمتمثل في العقل الأول بإقباله على الله تعالى استمدادا وإدباره نحو النفس الكلية إمدادا.
ثم ذكر الآية التي فيها ذكر الأب الأول وزوجته وما بث منهما من رجال ونساء، إشارة إلى أن العلاقة الزوجية الإنسانية صورة العلاقة القلم الأعلى باللوح المحفوظ، أو العقاب المالك بالورقاء المطوقة.
فهما أول ناکح ومنکوح وما تولد منهما من صور كونية حاملة ومحمولة الرجال الأرواح والعقول ونساء النفوس والطبائع...
وقول الشيخ: (ما أودع في هذا الإمام الوالد الأكبر) يعني بهما في نفس الوقت الإمام المبين أي العقل الأول وادم الوالد الأكبر ...
ثم ذكر ترتيب أبواب الفصوص داخل الكلمة الآدمية إشارة إلى جمعية آدم لأبنائه من الكمل جمعية بالقوة تظهر تفاصيلها بالفعل في بقية الأبواب، كجمعية العقل الأول لكل المراتب الكونية المحملة في علمه الإجمالي المعبر عنه بالنون ثم يفصلها مسطرة في اللوح لتنتشر عبر مدارج النفس الرحماني...
وما العقل وآدم إلا أول مظاهر الإنسان الكامل على المستوى الكون والمستوى الإنساني...
وختم الفص بذكر أم الكتاب إشارة وتمهيدا للدخول إلى فص شيث الموالي الذي له مرتبة اللوح المحفوظ الذي من أسمائه أم الكتاب.
01 : سورة فص آدم عليه السلام
سورة هذا الفص الأول للإنسان الأول والعقل الأول هي أول سورة أنزلت أي "العلق" التي سمي الشيخ منها في الباب 288. من الفتوحات "منزل التلاوة الأولى" وسماه في الباب 22: منزل التعليم، وفي الفصل التاسع عشر من الباب 369: خزانة التعليم، وفي الباب "559 الجزء الرابع ص 388" "الحكم في اللوح والقلم".
فمناسبتها لآدم هي أنه هو أول متحقق من البشر بأياتها الأولى التي هي أول ما نزل من القرآن وهي: "اقرأ باسم ربك الذي خلق خلق الإنسان من علق اقرأ وربك الأكرم الذي علم بالقلم علم الإنسان ما لم يعلم".
فأدم هو أول إنسان تعلقت القدرة الإلهية بخلقه وأول من تعلم من ربه الأسماء كلها. وقد تكررت كلمة "خلق" في الآيتين الأولى والثانية مرتين متتاليتين: خلق العالم ثم خلق آدم أو الخلق التقديري ثم الخلق الإيجادي.
وتكررت كلمة "إنسان" في السورة ثلاث مرات...
- فما ذكره الشيخ في هذا الفص حول آدم والإنسان مرجعه لكلمات "إنسان" من السورة...
-وما ذكره حول المعقولات حتى تكررت مشتقات كلمة "عقل" نحو 14 مرة مرجعه الكلمة في "علم بالقلم " 4 سورة العلق .
والقلم الأعلى هو العقل الأول.
وقد توسع الشيخ في معنى هذه الآية في الوصل 19 من الباب "369" وهو الوصل المتعلق بسورة العلق.
- ومن كلمة "اقرأ" التي هي مفتاح السورة وكلمتها العاشرة استمد الشيخ كلامه الطويل حول الجمعية الآدمية والكليات المعقولة والأدب، لأن القرء هو الجمع، ولأن الأدب هو جماع الخير كله .
ولهذا نجد الشيخ في الباب "298 فتوحات" الذي هو منزل سورة العلق يبدأ بذكر الجمع والأدب فيقول مشيرا الأولية نزول السورة: "أول ما أمر الله به عبده الجمع وهو الأدب وهو مشتق من المادية وهو الاجتماع على الطعام كذلك الأدب عبارة عن جماع الخير كله"
وفي هذا الفص يقول: (لما شاء الحق سبحانه من حيث أسماؤه الحسنى أن يرى عينه في كون جامع بحصر الأمر كله) ثم توسع في بيان هذه الجمعية بحيث تكررت مشتقات كلمة "جمع" أكثر من 12 مرة زيادة على كلمات "كل - کلیات" فهو يقول مثلا: (... فهو الكلمة الفاصلة الجامعة.) وليس للملائكة جمعية آدم... لكونه الجامع لحقائق العالم ومفرداته ... فما فاز إلا بالمجموع “.
ويذكر الأدب فيقول: ...(فهذا التعريف الإلهي مما أدب به الحق عباده الأدباء مفاتیح فصوص الحکم الأمناء الخلفاء) وقال: (... وتعلم الأدب مع الله تعالى ...) وفي آخر الفص ( ...واجعلوه وقايتكم في الحمد تكونوا أدباء عالمين).
وحيث أن جمعية آدم مقرونة باسم الرب في " اقرأ باسم ربك " 1 سورة العلق.
جعل الشيخ حكمة هذا الفص منسوبة للاسم الجامع لأسماء الرب وهو "الله".
وعن العلاقة بين آدم والله يتكلم في متل العلق "أي الباب 288 في" فيقول: (ولقيت الشيخ أبا أحمد بن سیديون بمرسية وسأله إنسان عن اسم الله الأعظم فرماه بحصاة يشير إليه أنك اسم الله الأعظم .
وذلك أن الأسماء وضعت للدلالة فقد يمكن فيها الاشتراك وأنت أدل دليل على الله وأكبره فلك أن تسبحه بك. إلى آخر ما فصله.
وقد افتتح هذا المنزل بأبيات فيها إشارة إلى كلمات السورة و لمسائل هذا الفص، وهي: |
كن للاله كبسم الله للبشر ..... من اسمه الرب رب الروح والصور
فالخلق والأمر والتكوين أجمعه ..... له فلا فرق بين العقل والحجر
كالزاهد المتعالي في غناه به ..... فلا يميز بين العين والمدر
والعارف المتعالي في نزاهته ..... له التميز بين العين والبصر
إذ الرجوع إلى التحقيق شيمة من ..... يرى المنازل في الأعلام والسور
قوله: (غناه به يشير للآيتين 6 و7 " إن الإنسان ليطغى ، أن رءاه استغنى" و منهما قال في هذا الفص: (فكل قوة منها محجوبة بنفسها لا ترى أفضل من ذاتها وأن فيها، فيما تزعم، الأهلية لكل منصب عال ومنزلة رفيعة عند الله، لما عندها من الجمعية الإلهية) .
ومنه أيضا قوله في أواخر الفص: (فالکل مفتقر ما الكل مستغن).
والبيت الأخير السابق مناسب لقوله في هذا الفص: (وإنما كان آخرا لرجوع الأمر كله إليه) وهذا المعنى مرجعه للآية -8 "إن إلى ربك الرجعى " كما أن كلامه في آخر الفص عن التقوى مرجعه للآية -12 " أو أمر بالتقوى".
وفي البيتين الأخيرين ذكر العين والبصر وفعل: بری لتكرار فعل الرؤية في السورة: (كما في الآيات) " 7 - 9 - 11 - 13 .
و" يرى" في الآية -12 " ألم تعلم بأن الله يرى " التي خصص الشيخ لها الباب "507" من الفتوحات وقد بدأ هذا الفص بهذه الرؤية الإلهية فقال:
لما شاء الحق سبحانه... أن يرى أعيانها وإن شئت قلت أن يرى عينه... فإن رؤية الشيء نفسه بنفسه ما هي مثل رؤية نفسه في أمر آخر...)
وقال: (... ولهذا سمي إنسانا فإنه به ينظر الحق إلى خلقه فيرحمهم...)
وقال: (وذكر أنه أرانا آياته... فإذا شهدناه شهدنا نفوسنا وإذا شهدنا شهد نفسه...) وإلى هذه الرؤية بشير في قصيدة من ديوانه: (من روح سورة العلق)
يرى الحق أعمالي بما هو ذو بصر ..... وما عندنا من ذاك علم ولا خبر
ولما أتى الشرع الذي خص بالهدى ..... به نحو ما قلنا به مثل ما أمر
ولا تك ممن قال فيه بأنه ..... مزيد وضوح العلم في عالم البشر
فذلك قول لا خفاء بنقضه ..... وإن كان مدلولا عليه بما ذكر
علاقة هذا الفص بفصي سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم و شيث عليه السلام
ملاحظة هامة:
نظرا لتسلسل مراتب الوجود في رباط محكم، فكذلك أبواب الفصوص.
ولهذا فهناك ارتباط و تناسب بين كل فص وسابقه ولاحقه.
ومن عادة الشيخ في أواخر كل باب أن يمهد ويقدم ويشير إلى الدخول في الباب الذي يليه.
فإذا كان هذا الباب الأول للعقل الأول فالباب الثاني الموالي للنفس الكلية أي اللوح المحفوظ المشار إليه في الآية التي ذكرها" وخلق منها زوجها " 1 سورة النساء.
أي خلق النفس من العقل كحواء من آدم... وختم الباب بذكره لأم الكتاب أي اللوح المحفوظ في المقام الشيثي.
فإذا علمنا أن البنية الكلية للفصوص هي دائرية كفلك المنازل حسب التناسب بين كل فص مع متلته الفلكية كما سبق بيانه، فالباب السابق لهذا الفص الآدمي الأول هو الفص المحمدي الأخير الحاكم عليه الاسم الجامع المتوجه على إيجاد الإنسان وحرف الجمعية الميم وسنرى أن سورته فاتحة الكتاب التي أشار إليها بذكر "أم الكتاب" في آخر هذا الفص الآدمي.
فالاسم "الجامع" و "الإنسان" مناسبان تماما للجمعية الآدمية...
ولتأكيد العلاقة بين الفصين نجد الشيخ في فص محمد صلى الله عليه وسلم يتكلم عن آدم وحواء وشفيعة الرجل لوترية الحق وشفعية المرأة للرجل.
وهذا التناسب بين الفصين مرجعه للعلاقة بين الاسمين الحاكمين عليهما أي "الله البديع" و"الفرد الجامع" وللتناسب بين سورتيهما "العلق" و"الفاتحة".
فالفاتحة هي أول سور القرآن ترتيبا، والعلق أولها نزولا.
ومرجع الفاتحة لبسملتها التي نجد موقعها في بداية العلق " اقرأ باسم ربك " 1 سورة العلق . و حروف البسملة 19 لها نسبة معروفة مع
الزبانية التسعة عشر المذكورين في العلق "تنظر أهمية العدد 19 عند الشيخ في كتابه مثل المنازل الفهوانية وفي أواخر الباب 22 من الفتوحات ومدار الفص المحمدي حول الفاتحة روح الصلاة الجامعة بين العبد وربه المناسبة للأيتين 10 و19 من العلق "عبدا إذا صلى.. واسجد واقترب".
.
التسميات:
Fusus-AlHikam
،
IbnArabi
،
the-first-book-of-fusus-alhikam
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
اشترك في قناتنا علي اليوتيوب
المشاركات الشائعة
-
كتاب عقلة المستوفز الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
-
مقدمة كتاب إبداع الكتابة وكتابة الإبداع في شرح قصيدة النادرات العينية فى البادرات الغيبية د. سعاد الحكيم
-
كتاب تاج الرّسائل ومنهاج الوسائل . الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي الأندلسي
-
المقالة الخامسة والثلاثون سؤال طائر آخر الأبيات من 2966 - 3023 .كتاب منطق الطير للعارف بالله فريد الدين العطار النيسابوري
-
كتاب إنشاء الدوائر الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
-
ثانيا شرح الأبيات 17 - 29 من القصيدة العينية .إبداع الكتابة وكتابة الإبداع لشرح قصيدة النادرات العينية فى البادرات الغيبية
-
28 - فهرس الموضوعات المثنوي المعنوي جلال الدين الرومي الجزء السادس ترجمة وشرح د. إبراهيم الدسوقي شتافهرس الموضوعات المثنوي المعنوي جلال الدين الرومي الجزء السادس ترجمة وشرح د. إبراهيم الدسوقي شتا
-
مقتطفات من الباب 559 من الفتوحات المكية .كتاب شرح مشكلات الفتوحات المكية وفتح الأبواب المغلقات من العلوم اللدنية
-
باب في تفسير ألفاظ تدور بين الطائفة من كلام سيد الطائفة .كتاب الإمام الجنيد سيد الطائفتين إعداد الشيخ أحمد فريد المزيدي
-
الفصل الثالث في بيان رموز هذه الشجرة وما في ضمن الدائرة المذكورة من التنبيه على الحوادث الكونية . كتاب الشجرة النعمانية للشيخ الأكبر ابن الع...
أرشيف المدونة الإلكترونية
-
▼
2019
(447)
-
▼
يونيو
(216)
- الفقرة الخامسة الجزء الأول السفر الرابع فص حكمة قد...
- الفقرة الرابعة الجزء الثاني السفر الرابع فص حكمة ق...
- الفقرة الرابعة الجزء الأول السفر الرابع فص حكمة قد...
- الفقرة الثالثة الجزء الثاني السفر الرابع فص حكمة ق...
- الفقرة الثالثة الجزء الأول السفر الرابع فص حكمة قد...
- الفقرة الثانية الجزء الثاني السفر الرابع فص حكمة ق...
- الفقرة الثانية الجزء الأول السفر الرابع فص حكمة قد...
- الفقرة الأولى السفر الرابع فص حكمة قدوسية فى كلمة ...
- الفقرة الرابعة والعشرون السفر الثالث فص حكمة سبوحي...
- الفقرة الثالثة والعشرين السفر الثالث فص حكمة سبوحي...
- الفقرة الثانية والعشرين السفر الثالث فص حكمة سبوحي...
- الفقرة الحادية والعشرين السفر الثالث فص حكمة سبوحي...
- الفقرة العشرين الجزء الثاني السفر الثالث فص حكمة س...
- الفقرة العشرين الجزء الأول السفر الثالث فص حكمة سب...
- الفقرة التاسعة عشر الجزء الثاني السفر الثالث فص حك...
- الفقرة التاسعة عشر الجزء الأول السفر الثالث فص حكم...
- الفقرة الثامنة عشر السفر الثالث فص حكمة سبوحية فى ...
- الفقرة السابعة عشر السفر الثالث فص حكمة سبوحية فى ...
- الفقرة السادسة عشر السفر الثالث فص حكمة سبوحية فى ...
- الفقرة الخامسة الجزء الثاني عشرة السفر الثالث فص ح...
- الفقرة الخامسة عشرة الجزء الأول السفر الثالث فص حك...
- الفقرة الرابعة عشر السفر الثالث فص حكمة سبوحية فى ...
- الفقرة الرابعة عشر الجزء الأول السفر الثالث فص حكم...
- الفقرة الثالثة عشر السفر الثالث فص حكمة سبوحية فى ...
- الفقرة الثانية عشر السفر الثالث فص حكمة سبوحية فى ...
- الفقرة الحادية عشر السفر الثالث فص حكمة سبوحية فى ...
- الفقرة العاشرة السفر الثالث فص حكمة سبوحية فى كلمة...
- الفقرة التاسعة الجزء الثاني السفر الثالث فص حكمة س...
- الفقرة التاسعة الجزء الأول السفر الثالث فص حكمة سب...
- الفقرة الثامنة السفر الثالث فص حكمة سبوحية فى كلمة...
- الفقرة السابعة السفر الثالث فص حكمة سبوحية فى كلمة...
- الفقرة السادسة السفر الثالث فص حكمة سبوحية فى كلمة...
- الفقرة الخامسة السفر الثالث فص حكمة سبوحية فى كلمة...
- الفقرة الرابعة السفر الثالث فص حكمة سبوحية فى كلمة...
- الفقرة الثالثة الجزء الأول السفر الثالث فص حكمة سب...
- الفقرة الثانية الجزء الثالث السفر الثالث فص حكمة س...
- الفقرة الثانية الجزء الثاني السفر الثالث فص حكمة س...
- الفقرة الثانية الجزء الأول السفر الثالث فص حكمة سب...
- الفقرة الأولى السفر الثالث فص حكمة سبوحية فى كلمة...
- الفقرة السابعة والثلاثون السفر الثاني فص حكمة نفثي...
- الفقرة السادسة والثلاثون الجزء الثاني السفر الثاني...
- الفقرة السادسة والثلاثون الجزء الأول السفر الثاني ...
- الفقرة الخامسة والثلاون السفر الثاني فص حكمة نفثية...
- الفقرة الرابعة والثلاثون السفر الثاني فص حكمة نفثي...
- الفقرة الثالثة والثلاثون الجزء الرابع السفر الثاني...
- الفقرة الثالثة والثلاثون الجزء الثالث السفر الثاني...
- الفقرة الثالثة والثلاثون الجزء الثاني السفر الثاني...
- الفقرة الثالثة والثلاثون الجزء الأول السفر الثاني ...
- الفقرة الثانية والثلاثون الجزء الثاني السفر الثان...
- الفقرة الثانية والثلاثون الجزء الأول السفر الثاني ...
- الفقرة الحادي والثلاثون الجزء الثاني .السفر الثاني...
- الفقرة الحادي والثلاثون الجزء الأول .السفر الثاني ...
- الفقرة الثلاثون الجزء الثاني السفر الثاني فص حكمة ...
- الفقرة الثلاثون الجزء الأول السفر الثاني فص حكمة ن...
- الفقرة التاسعة والعشرون الجزء الثاني السفر الثاني ...
- الفقرة التاسعة والعشرون الجزء الأول السفر الثاني ف...
- الفقرة الثامنة والعشرون الجزء الثاني السفر الثاني ...
- الفقرة الثامنة والعشرين الجزء الأول السفر الثاني ف...
- الفقرة السابعة والعشرون الجزء الثاني السفر الثاني ...
- الفقرة السابعة والعشرين الجزء الأول السفر الثاني ف...
- الفقرة السادسة والعشرون الجزء الثاني السفر الثاني ...
- الفقرة السادسة والعشرون الجزء الأول السفر الثاني ف...
- الفقرة الخامسة والعشرون الجزء الثاني السفر الثاني ...
- الفقرة الخامسة والعشرون الجزء الأول السفر الثاني ف...
- الفقرة الرابعة والعشرون الجزء الثاني السفر الثاني ...
- الفقرة الرابعة والعشرون الجزء الأول السفر الثاني ف...
- الفقرة الثالثة والعشرون الجزء الثاني السفر الثاني ...
- الفقرة الثالثة والعشرين الجزء الأول السفر الثاني ف...
- الفقرة الثانية والعشرون الجزء الثاني السفر الثاني ...
- الفقرة الثانية والعشرون الجزء الأول السفر الثاني ف...
- الفقرة الحادي والعشرون الجزء الثاني السفر الثاني ف...
- الفقرة الحادي والعشرين الجزء الأول السفر الثاني فص...
- الفقرة العشرون الجزء الثاني السفر الثاني فص حكمة ن...
- الفقرة العشرون الجزء الأول السفر الثاني فص حكمة نف...
- الفقرة التاسعة عشر الجزء الثاني السفر الثاني فص حك...
- الفقرة التاسعة عشر الجزء الأول السفر الثاني فص حكم...
- الفقرة الثامنة عشر الجزء الثاني السفر الثاني فص حك...
- الفقرة الثامنة عشر الجزء الأول السفر الثاني فص حكم...
- الفقرة السابعة عشر الجزء الثاني السفر الثاني فص حك...
- الفقرة السابعة عشر الجزء الأول السفر الثاني فص حكم...
- الفقرة السادسة عشر الجزء الثاني السفر الثاني فص حك...
- الفقرة السادسة عشر الجزء الأول السفر الثاني فص حكم...
- الفقرة الخامسة عشر الجزء الثاني السفر الثاني فص حك...
- الفقرة الخامسة عشر الجزء الأول السفر الثاني فص حكم...
- الفقرة الثامنة الجزء الأول السفر الثاني فص حكمة نف...
- الفقرة الرابع عشر الجزء الثاني السفر الثاني فص حكم...
- الفقرة الرابع عشر الجزء الأول السفر الثاني فص حكمة...
- الفقرة الثالث عشر الجزء الثاني السفر الثاني فص حكم...
- الفقرة الثالث عشر الجزء الأول السفر الثاني فص حكمة...
- الفقرة الثاني عشر الجزء الثاني السفر الثاني فص حكم...
- الفقرة الثاني عشر الجزء الأول السفر الثاني فص حكمة...
- الفقرة الحادي عشر الجزء الثاني السفر الثاني فص حكم...
- الفقرة الحادي عشر الجزء الأول السفر الثاني فص حكمة...
- الفقرة العاشرة الجزء الثاني السفر الثاني فص حكمة ن...
- الفقرة العاشرة الجزء الأول السفر الثاني فص حكمة نف...
- الفقرة التاسعة الجزء الثاني السفر الثاني فص حكمة ن...
- الفقرة التاسعة الجزء الأول السفر الثاني فص حكمة نف...
- الفقرة الثامنة الجزء الثاني السفر الثاني فص حكمة ن...
- الفقرة الثامنة الجزء الأول السفر الثاني فص حكمة نف...
- الفقرة السابعة الجزء الثاني السفر الثاني فص حكمة ن...
-
▼
يونيو
(216)
تابعونا علي فيس بوك
https://www.facebook.com/groups/146820946026951/?ref=bookmarks
تغريداتي علي التويتر
التسميات
Abdelkader-Jilani
al-Junayd-al-Baghdadi
al-Kahf-Wa-al-Raqim
AlFateh-AlRabbani
AlMasnavi-Vol1
AlNafri
alnnadirat-aleiniat-eabd-alkarim-aljili
alsafar_alkhatum_fusus_alhikam
alshajara-alnumaniyya
altanazulat-almawsilia
Divan-Shams-Tabrizi
divine-manifestations
divine-providence
eabd-alkarim-aljili
farid-aldiyn-aleitar
Fusus-AlHikam
Hallaj
hikam
Ibn-AlFarid
Ibn-Ata-Allah
IbnArabi
mantiq-altayr
mathnawi-ma'nawi-Part1-iibrahim-aldasuqi
mathnawi-ma'nawi-Part1-muhamad-kaffafi
mathnawi-ma'nawi-Part2-iibrahim-aldasuqi
mathnawi-ma'nawi-Part2-muhamad-kaffafi
mathnawi-ma'nawi-Part3-iibrahim-aldasuqi
mathnawi-ma'nawi-Part4-iibrahim-aldasuqi
mathnawi-ma'nawi-Part5-iibrahim-aldasuqi
mathnawi-ma'nawi-Part6-iibrahim-aldasuqi
Mongah_IbnAtaAllah
Rumi
sharah-alkahf-walraqim-fie-sharah-bismi-allah-aljili
sharah-mushkilat-alftwhat-almakia
taj-altarajum
the-eighth-book-of-fusus-alhikam
the-fifth-book-of-fusus-alhikam
the-first-book-of-fusus-alhikam
the-fourth-book-of-fusus-alhikam
the-ninth-book-of-fusus-alhikam
the-second-book-of-fusus-alhikam
the-seventh-book-of-fusus-alhikam
the-sixth-book-of-fusus-alhikam
the-tenth-book-of-fusus-alhikam
the-third-book-of-fusus-alhikam
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق