السبت، 29 أغسطس 2020
Rumi
فهرس الموضوعات المثنوي المعنوي جلال الدين الرومي الجزء الرابع ترجمة وشرح د. إبراهيم الدسوقي شتا
مولانا جلال الدين محمد بن محمد البلخيَّ المعروف بالرومي (604 - 672 هـ)
فهرس الموضوعات المثنوي المعنوي الجزء الرابع ترجمة
وشرح د. إبراهيم الدسوقي شتا
- مقدمة [ المترجم ]
- [ ديباجة الدفتر الرابع ]
- بقية حكاية ذلك العاشق الذي هرب من العسس في حديقة مجهولة ، فوجد المحبوب نفسه في الحديقة فأخذ من فرحته يدعو للعسس بالخير ويقول عسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم
- حكاية لك الواعظ الذي كان يقوم في بداية كل موعظة بالدعاء للظلمة وقساة القلوب والملحدين
- سؤال أحدهم عيسى عليه السلام : ما هو أشد شئ من بين شدائد الحياة ؟
- هم العاشق بالخيانة وزجر المعشوق له
- قصة ذلك الصوفي الذي ضبط زوجته مع غريب
- أخفاء المعشوق تحت الحجاب ، وتعلل المرأة بالحجج مصداقا لقوله تعالي : إن كيدهن عظيم
- قول المرأة أنها لا تفكر في الجهاز بل مرادها الستر والصلاح وجواب الصوفي على هذا الأمر كناية
- الغرض من تسمية الله سبحانه وتعالي بالسميع والبصير
- مثال الدنيا كالمستوقد والتقوي مثل الحمام
- قصة ذلك الدباغ الذي أغمي عليه ومرض في سوق العطارين من رائحة العطر والمسك
- معالجة أخ الدباغ للدباغ بالبعر خفية
- تشبهها إذ أنك فارغ من هذا النور وذلك لأنك تضع أنفك على الدنس
- اعتذار ذلك العاشق عن ذنبه بالحيلة والكناية وفهم المعشوق له أيضا
- رد المعشوقة على غدر العاشق ومواجهته بتلبيسه
- قول ذلك اليهودي لعلي كرم الله وجهه : إذا كنت تعتمد على حفظ الحق ، فألق بنفسك من فوق هذا القصر وجواب أمير المؤمنين عليه
- قصة المسجد الأقصى والخروب وعزم داود عليه السلام على بناء ذلك المسجد قبل سليمان عليه السلام
- شرح : إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ ، والعلماء كنفس واحدة ، وبخاصة اتحاد داود وسليمان وسائر الأنبياء عليهم السلام بحيث إنك إن أنكرت واحدا لا يصح الإيمان بأي نبي وهذه علامة الاتحاد بحيث إذا خربت منزلا من آلاف المنازل فكأنك خربتها جميعا ولا يقوم جدار واحد ومصداقا لقوله تعالى :لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ، والعاقل تكفيه الإشارة وهذا في حد ذاته جاوز الإشارة .
- بقية قصة بناء المسجد الأقصى
- قصة بداية خلافة عثمان رضى الله تعالى عنه وخطبته في بيان أن ناصحا فعالا بفعل أفضل من ناصح قوال بقول
- في بيان أن الحكماء يقولون أن الإنسان هو العالم الأصغر ويقول الحكماء الإلهيون : إن الإنسان هو العالم الأكبر ذلك لأن علم الحكماء كان مقصوراً على صورة الإنسان وعلم هؤلاء الحكماء والإلهيين كان متصلا في الحقيقة بحقيقة الإنسان
- تفسير هذا الحديث : مثل أمتي كمثل سفينة نوح من تمسك بها نجا ومن تخلف عنها غرق
- قصة إرسال بلقيس هدية من سبأ إلى سليمان عليه السلام
- رد سليمان عليه السلام لرسل بلقيس بتلك الهدايا التي كانوا قد أحضروها ودعوة بلقيس إلى الإيمان وترك عبادة الشمس
- قصة العطار الذي كان حجر الميزان عنده من الطفل وسرقة المشترى آكل الطين من ذلك الطين عند وزن السكر خلسة وخفية
- كرام سليمان لأولئك الرسل وملاطفتهم ودفع الخوف والضيق عن قلوبهم ، وشرح الاعتذار عن عدم قبول الهدية لهم
- رؤية درويش لجماعة من المشايخ في النوم ، وطلبه لرزق حلال دون انشغال بالكسب عن العبادة وإرشادهم إياه وتحول فاكهة الجبل المرة الحامضة إلى فاكهة حلوة في فمه بهمة أولئك المشايخ
- قوله في نفسه : لقد نويت أن أعطى هذا الذهب لذلك الحطاب حيث أنني وجدت الرزق بكرامات المشايخ وضيق ذلك الحطاب مما في ضميره ونيته
- حث سليمان عليه السلام الرسل على التعجيل في هجرة بلقيس من أجل الإيمان
- سبب هجرة إبراهيم بن أدهم قدس الله سره وترك ملك خراسان
- حكاية ذلك الرجل الظمآن الذي كان يلقى بالجوز من فوق شجرة جوز في جدول ماء كان في منخفض ولم يكن يصل إلى الماء ، فكان يفعل هذا حتى يسمع صوت الماء من سقوط الجوز فيه ، إذا كان يطربه هذا الصوت كسماع حسن
- إنذار سليمان عليه السلام لبلقيس طالبا منها ألا تصر على الشرك ، وألا تتأخر ( في اللحاق به )
- إبداء سليمان عليه السلام ( ما في نفسه ) قائلا : إن جهدي في إيمانك خالص لأمر الله وليس عندي ذرة من غرص لا في نفسك ولا في حسنك ولا في ملكك . . وسوف ترين أنت نفسك عندما تنفتح منك عين الروح بنور الله
- بقية قصة إبراهيم بن أدهم قدس الله سره
- بقية قصة أهل سبأ ونصيحة سليمان عليه السلام لقوم بلقيس وإرشاده لكل واحد بما يناسبه من مشكلات دينه وقلبه ، وحين تحدث أي كل نوع
- من طيور الضمير بصفير ذلك النوع من الطيور
- تحرر بلقيس من الملك وسكرها من شوق الإيمان والتفات همتها عن الملك عند هجرتها . . إلا عن العرش
- توسل سليمان عليه السلام في إحضار عرش بلقيس من سبأ
- قصة استعانة حليمة بالأصنام عندما فقدت المصطفى صلى الله عليه وسلم عقب فطامه ، وارتعاد الأصنام وسجودها ، وشهادتها بعظمة أمر المصطفى صلى الله عليه وسلم
- حكاية ذلك الشيخ العربي الدى دل حليمة على الاستعانة بالأصنام
- علم جد المصطفى عبد المطلب عن فقدان حليمة لمحمد عليه السلام وبحثه عنه حول المدينة وتضرعه علي باب الكعبة ودعائه للحق وعثوره على محمد عليه السلام
- طلب عبد المطلب أمارات موضع محمد عليه السلام متسائلا أين أجده ؟ ومجئى الجواب من داخل الكعبة وتلقيه الأمارات
- بقية قصة دعوة الرحمة لبلقيس
- مثل قناعة الإنسان بالدنيا وحرصه في طلبها وغفلته عن دولة أهل الروح وهم من أبناء جنسهم . . الصائحين فيهم : يا ليت قومي يعلمون
- بقية قصة عمارة عليه السلام للمسجد الأقصى بتعليم من الله ووحيه لحكم يعلمها ومعاونة الملائكة والشياطين والجن والإنس ظاهرا
- قصة إعطاء الملك صلة لشاعر ومضاعفة وزير يمسي أبو الحسن لها
- عودة الشاعر بعد بضعة سنوات أملا في نفس تلك الصلة، والأمر له بألف دينار حسب العادة ، وقول وزير جديد يسمي أيضا حسن للملك : إن هذا كثير جدا عليه ، وعلينا نفقات، والخزينة خاوية ، وأنا أجعله راضيا بعشر هذا ( المبلغ )
- تشبيه سوء رأي هذا الوزير في افساد مروءة الملك بهامان وزير فرعون في إفساد قابلية فرعون
- جلوس الشيطان ف مقام سليمان عليه السلام وتشبهه في أعماله بسليمان عليه السلام ، والفرق الظاهر بين السليمانية - الحقيقية ) وبين السليمانية الإسمية التي قام بها الشيطان
- دخول سليمان عليه السلام كل يوم إلي المسجد الأقصي بعد بنائه للعبادة وارشاد العابدين والمعتكفين ونمو النباتات الطبية في المسجد
- تعلم قابيل لمهنة حفر القبور من الغراب قبل أن يكون في العالم علم حفر القبور أو قبور
- قصة الصوفي الذي جلس في الروضة ورأسه علي ركتبه في حال المراقبة فقال له رفاقة : ارفع رأسك وشاهد الحديقة والرياض والطيور واثار رحمة الله تعالى
- قصة نمو الخروب في ركن من المسجد الأقصي وحزن سليمان عليه السلام عندما تحدث معه وذكر اسمه وخاصيته
- تفسير يا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ
- في بيان أن ترك الجواب جواب تثبت هذا القول القائل بأن جواب الأحمق السكوت ، وشرح هذين القولين في هذه القصة التي سوف تحكي
- في تفسير هذا الحديث للمصطفي عليه السلام وهو : إن الله تعالى خلق الملائكة وركب فيهم العقل وخلق البهائم وركب فيها الشهوة وخلق بني آدم وركب فيهم العقل والشهوة فمن غلب عقله شهوته فهو أعلي من الملائكة ومن غلب شهوته عقله فهو أدني من البهائم
- في تفسير هذه الآية وَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزادَتْهُمْ رِجْساً وقوله تعالي يُضِلُّ بِهِ كَثِيراً وَيَهْدِي بِهِ كَثِيراً
- نزاع العقل مع النفس مثل نزاع المجنون مع الناقة فميل المجنون إلي الحرة وميل الناقة وراءها إلي فصيلها كما قال المجنون : هوي ناقتي خلفي وقدامي الهوي وإني وإياها لمختلفان
- كتابة ذلك الغلام رقعة شكوى من نقص أجره إلى الملك
- حكاية ذلك الفقيه ذي العمامة الضخمة مع ذلك الذي اختطف عمامته فأخذ يصيح فيه : فكها وأنظر ما فيها ثم اسرقها
- نصحية الدنيا لأهل الدنيا بلسان الحال وغدرها بمن يطمعون منها في الوفاء
- بيان أن للعارف غذاءً من نور الحق مصداقا لـ «أبيت عند ربي يطعمني ويسقيني» وقوله عليه السلام «الجوع طعام الله يحيى به أبدان الصديقين» أي أنه في الجوع يصل طعام الله
- تفسير فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً مُوسى ، قُلْنا : لا تَخَفْ إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعْلى
- زجر المدعى عن الدعوى وأمره بالمتابعة
- بقية قصة كتابة ذلك الغلام الرقعة طلبا في الأجر
- حكاية ذلك المداح الذي أخذ يثنى على ممدوحه على سبيل الفخر ،بينما كانت رائحة همه وحزنه الداخلي وخلافة ثوبه تبدى هذا الشكر كذبا وبهتانا
- ادراك الأطباء لأمراض الدين والقلب في سيماء المريد والغريب ولحن قوله ولون عينيه ، وبدون هذا كله عن طريق القلب مصداقا لقول القائل : انهم جواسيس القلوب فجالسوهم بالصدق
- اعطاء أبى يزيد البشارة عن مولد أبى الحسن الخرقانى قدس الله روحيهما
- قول رسول الله صلى الله عليه وسلم : اني لأجد نفس الرحمن من قبل اليمن
- نقص أجر روح الصوفي وقلبه في طعام الله
- ضيق ذلك الغلام من عدم وصول جواب الرقعة من الملك
- هبوب الريح باعوجاج ( علي غير مهبها ) علي سليمان عليه السلام بسب زلته
- استماع الشيخ أبى الحسن رضي الله عنه عن إخبار أبي يزيد عن وجوده وأحواله
- كتابة ذلك الغلام رقعة أخري إلى الملك عندما لم يتلق جوابا على الرقعة الأولي
- قصة ذلك الشخص الذي كان يستشير أحدهم فقال له : استشر آخر فأنا عدوك
- تأمين الرسول عليه السلام لشاب هذيلى على سرية فيها شيوخ ومحنكون في الحرب
- اعتراض معترض على الرسول عليه السلام في تأميره لذلك الهذيلى
- جواب المصطفى عليه السلام علي المعترض
- قصة قول أبى يزيد قدس الله سره : سبحانى ما أعظم شانى ، واعتراض المريدين عليه ، وجوابه عليهم ليس عن طريق القول ، بل عن طريق العيان
- بيان سبب فصاحة ذلك الفضولي وثرثرته في محضر الرسول عليه السلام
- بيان الرسول عليه السلام سبب تفضيله لذلك الهذيلى واختياره للإمارة والقيادة على الشيوخ والمجربين
- علامة العاقل تماماً وعلامة نصف العاقل والرجل الكامل ونصف الرجل وعلامة الشقي المغرور اللاشئ
- قصة ذلك الجدول والصيادين والسمكات الثلاثة العاقلة ونصف العاقلة والمغرورة البلهاء المغفلة اللاشئ وعاقبة كل واحدة من ( السمكات ) الثلاثة
- سر تلاوة المتوضئ لأوراد الوضوء
- كان أحدهم يقول عند الاستنجاء : اللهم أرحني رائحة الجنة بدلا من : اللهم اجعلني من التوابين واجعلني من المتطهرين وهو ورد الاستنجاء ، وكان يقول ورد الاستنجاء عند الاستنشاق فسمع أحد الأعزاء ، ولم يطق ذلك قصة ذلك الطائر الأسير الذي أوصى قائلا : لا تأسف على ما مضى وفكر في تدارك الوقت ، ولا تضيع أيامك في الندم
- احتيال تلك السمكة نصف العاقلة وتظاهرها بالموت
- بيان أن عهد الأحمق عند الشدة وندمه لا وفاء لهما فيهما مصداقا لقوله تعالى « وَلَوْ رُدُّوا لَعادُوا لِما نُهُوا عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ » وليس للصبح الكاذب وفاء
- في بيان أن الوهم زيف العقل وخصمه ، فهو يشبهه وليس هو ، وقصه مناقشات موسى عليه السلام وكان صاحب عقل مع فرعون الذي كان صاحب وهم
- بيان أن العمارة في الخراب والجمع في التفرقة والصحة في الانكسار والمراد في الخيبة والوجود في العدم وعلى هذا بقية الأضداد والأزواج
- بيان أن لكل حس مدرك عند الإنسان مدركات على حدة لا علم لها عن مدركات الحس الآخر . هذا مثلما يجهل كل حرفى أستاذ عمل الحرفي الآخر ، وللحرفى الآخر عمل يعرفه وليس معنى أنه لا يعرف العمل الآخر أنه ليس موجودا وليست المدركات الأخرى
- هجوم أهل هذه الدنيا على أهل الآخرة والهجوم حتى حدود الذر والنسل وهي على حدود الغيب وغفلتهم عن الكمين فإن الغازي إن لم يخرج للغزو هجم عليه الكافر
- بيان أن الجسد الترابى للإنسان مثل الحديد حسن الأصل قابل للتحول إلى مرآة ، بحيث يعاين فيه وهو في الدنيا الجنة والنار والقيامة وغيرها ، لا على سبيل الخيال
- ذكر موسى عليه السلام لأسرار فرعون وما وقع له بظهر الغيب حتى يؤمن بأن الحق خبير أو يظن ذلك
- بيان أن باب التوبة مفتوح
- قول موسى عليه السلام لفرعون : إقبل منى نصيحة واحدة وخذ عوضا عنها أربع فضائل
- تفسير موسى عليه السلام لهذه الفضائل الأربعة كثمن لإيمان فرعون
- تفسير كنت كنزا مخفيا فأحببت أن أعرف
- اغترار الإنسان بذكائه وما يصوره له طيعه وعدم طلبه لعلم الغيب وهو علم الأنبياء
- تفسير هذا الخبر القائل : كلموا الناس على قدر عقولهم لا على قدر عقولكم حتى لا يكذب الله ورسوله
- قوله عليه السلام من بشرني بخروج صفر بشرته بالجنة
- مشورة فرعون مع آسية في الإيمان بموسى عليه السلام
- قصة بازى الملك والعجوز
- قصة تلك المرأة التي زحف طفلها على رأس قناة وكان في خطر السقوط فيها وطلبها حلا من علي كرم الله وجهه
- مشورة فرعون مع وزيره هامان في الإيمان بموسى عليه السلام
- زيف كلام هامان عليه اللعنة
- يأس موسي من إيمان فرعون لتأثير قول هامان في قلب فرعون
- تنازع امراء العرب مع المصطفى عليه السلام قائلين : قاسمنا الملك حتى لا يكون نزاع وجواب المصطفى إنني في هذه الإمارة مأمور وقيام الجدل بين الطرفين
- في بيان أن من يعرف قدرة الحق لا يسأل : أين الحنة وأين النار
- الجواب علي الدهري المنكر للألوهية والذي يقول إن العالم قديم
- تفسير الآية الكريمة : وَما خَلَقْنَا السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما إِلَّا بِالْحَقِّ أي لم نخلقها من أجل ما ترون بل لمعنى وحكمة باقية لا ترونها
- قول الخليل لجبريل : أما إليك فلا عندما سأله عن حاجته
- سؤال موسى عليه السلام الخالق سبحانه وتعالى : خلقت خلقا وأهلكتهم وتلقيه الجواب
- بيان أن الروح الحيوانية والعقل الجزئي والوهم والخيال مثل المخيض والروح الباقية مخفية كما يختفي الزيت في هذا المخيض
- مثال آخر أيضا في هذا المعنى
- حكاية ذلك الأمير الذي اتجه اليه الملك الحقيقي ، فصارت الآية الكريمة « يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ » نقد وقته ، فهذا التل من التراب ملوكية عند من هم في طبع الأطفال وما يسمونه الاستيلاء على القلاع ، فذلك الطفل الذي يتغلب ( في اللعب ) يصعد علي تل من تراب . .
- تزويج الملك ابنه خوف انقطاع نسله
- اختيار الملك ابنة درويش زاهد لابنه واعترض الحريم وشعورهن بالعار من مصاهرة درويش
- استجابة دعاء الملك في خلاص ابنه من الساحرة الكابلية
- في بيان أن أمير هو ابن آدم خليفة الله : أما أبوه فهو آدم الصفي خليفة الله الذي سجدت له الملائكة وتلك العجوز الكابلية هي الدنيا التي قطعت ابن آدم عن أبيه بسحرها والأنبياء والأولياء هم أولئك الطبيب الذي تدارك الأمر
- حكاية ذلك الزاهد الذي كان في سنة قحط سعيد وضاحكا برغم إفلاسه وكثرة عياله وكان الخلق يموتون جوعا . وقيل له : أهذا أوان السرور ؟! إنه أوان مائة حداد ، فقال : ليس بالنسبة لي
- بيان أن مجموع العالم هو صورة العقل الكلى وعندما تسير معوجا مع العقل الكلي وتجفو ، تزيد صورة العالم في حزنك أغلب الأحوال ، مثلما يحدث إذا جفا القلب مع الأب تزيدك صورة الأب حزنا
- قصة أبناء عزير عليه السلام الذين كانوا يسألون عن أحوال أبيهم ، وكان هو يقول لهم : نعم رأيته وهو آت فعرفه بعضهم ففقدوا وعيهم ولو يعرفه بعضهم فأخذوا يقولون : لقد بشرنا . . فما سبب هذا الإغماء ؟
- تفسير هذا الحديث أني لأستغفر ربي في كل يوم سبعين مرة
- بيان أن العقل الجزئي لا يري أكثر مما حتى القبر وهو فيما تبقي مقلد للأولياء والأنبياء
- تفسير : « يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ » ما دمت لست بالنبي فلتكن من الأمة . . وما لم تكن سلطانا فلتكن في الرعية
- قصة شكوي البغل للجمل وفحواها : إنني أسقط كثيرا في الطريق عند السير وأنت قليلا ما تكب على وجهك فما السبب ؟ وجواب الجمل عليه
- موافقة البغل على أجوبة الجمل ، وإقراره بأفضليته عليه ، وطلبه العون فيه ،واللجوء إليه بصدق وإكرام الجمل له ، وبيانه الطريق له ،وماونته إياه بأبوة عظيمة
- تضرع أحد آل فرعون لواحد من بني إسرائيل قائلا املأ من ماء النيل قدرا على نيتك ، وضعه على شفتى حتى أشرب ، بحق الصداقة والأخوة ، فإن القدر الذي تملأونه يا بني إسرائيل من أجل أنفسكم ماء صاف والقدر الذي نملؤه نحن آل فرعون من نفس النيل دم خالص
- طلب الفرعون ى دعاء الخير والهداية من الموسوي ودعاء الموسوي له بالخير واستجابة الدعاء فى الكرم الأكرمين وأرحم الراحمين
- حكاية تلك المرأة الدنسة التي قالت لزوجها : إن تلك التصورات تبدو من قمة شجرة الكمثرى لأنها هكذا تبدو للمرء في قمة شجرة الكمثرى فاهبط من قمة شجرة الكمثرى . .حتى تذهب عنك التصورات
- بقية قصة موسى عليه السلام
- أطوار خلق الإنسان ومنازلة من البداية
- بيان أن أهل جهنم جوعى ومتضرعون إلى الحق قائلين : أكثر أرزاقنا ، وعجل لنا في إرسال الزاد ، فلم يبق لدينا صبر
- ذهاب ذي القرنين إلى جبل قاف وسؤاله إن يحدثه عن عظمة صفات الحق ، وجواب جبل قاف عليه بأن الحديث عن عظمة الحق وصفات عظمة لا تتأتى في بيان فأمامها تفنى الأفهام وتضرع ذي القرنين إليه قائلا : حدثني عما تذكر من صنائعه وما ترى قوله سهلا عليك
- كانت نملة تسير على « ورقة » فرأت كتابة القلم ، فأخذت في مدح القلم ، فقالت نملة أحد بصرا : إمداحى الأصابع فإني أرى أن هذا فصلها ، فقالت نملة أخرى أحد بصرا منها وأنا أمدح الساعد فالأصابع فرع من الساعد . . . إلى آخره
- إظهار جبريل عليه السلام للمصطفى صلى الله عليه وسلم لصورته ، وعندما ظهر جناح واحد من أجنحته السبعمائة سد الأفق وحجب الشمس بكل أشعتها
- شروح وهوامش
.
* * *
التسميات:
mathnawi-ma'nawi-Part4-iibrahim-aldasuqi
،
Rumi
مواضيع ذات صله :
Rumi
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
اشترك في قناتنا علي اليوتيوب
المشاركات الشائعة
-
كتاب تاج الرّسائل ومنهاج الوسائل . الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي الأندلسي
-
كتاب عقلة المستوفز الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
-
كتاب إنشاء الدوائر الشيخ الأكبر محيي الدين محمد ابن العربي الطائي الحاتمي
-
مقدمة كتاب إبداع الكتابة وكتابة الإبداع في شرح قصيدة النادرات العينية فى البادرات الغيبية د. سعاد الحكيم
-
المقالة الخامسة والثلاثون سؤال طائر آخر الأبيات من 2966 - 3023 .كتاب منطق الطير للعارف بالله فريد الدين العطار النيسابوري
-
ثانيا شرح الأبيات 17 - 29 من القصيدة العينية .إبداع الكتابة وكتابة الإبداع لشرح قصيدة النادرات العينية فى البادرات الغيبية
-
مقتطفات من الباب 559 من الفتوحات المكية .كتاب شرح مشكلات الفتوحات المكية وفتح الأبواب المغلقات من العلوم اللدنية
-
الفصل الثالث في بيان رموز هذه الشجرة وما في ضمن الدائرة المذكورة من التنبيه على الحوادث الكونية . كتاب الشجرة النعمانية للشيخ الأكبر ابن الع...
-
الهوامش والشروح 1116 - 1488 المثنوي المعنوي جلال الدين الرومي الجزء السادس ترجمة وشرح د. إبراهيم الدسوقي شتا
-
كتاب العظمة . الشيخ الأكبر ابن العربي الطائي الحاتمي الأندلسي
أرشيف المدونة الإلكترونية
-
▼
2020
(579)
-
▼
أغسطس
(176)
- 19 - الهوامش والشروح 2362 - 2667 المثنوي المعنوي ج...
- 18 - الهوامش والشروح 1975 - 2361 المثنوي المعنوي ج...
- 17 - الهوامش والشروح 1474 - 1974 المثنوي المعنوي ج...
- 16 - الهوامش والشروح 1026 - 1474 المثنوي المعنوي ج...
- 15 - الهوامش والشروح 536 - 1025 المثنوي المعنوي جل...
- 14 - الهوامش والشروح 31 - 535 المثنوي المعنوي جلال...
- 13 - الهوامش والشروح 01 - 30 المثنوي المعنوي جلال ...
- 12 - حكاية العياضي رحمه الله وكان قد شهد سبعين غزو...
- 11 - حكاية ذلك الأمير الذي قال للغلام أحضر خمرا فذ...
- 10 - حكاية في إثبات الاختيار وبيان أن القضاء والقد...
- 09 - حكاية الشيخ محمد سررزى الغزنوي .المثنوي المعن...
- 8 - حكاية رؤية حمار الحطاب النعم التي فيها الخيول ...
- 07 - الملك إياز ومعنى أرنا الأشياء كما هي ومعنى ل...
- 60 - قصة أهل ضروان وحسدهم للفقراء .المثنوي المعنوي...
- 05 - مثال لعالم الوجود الذي يبدو عدما وعالم العدم ...
- 04 - حكاية ذلك الحكيم الذي رأى طاووسا ينزع جناحه ا...
- 03 - الكافر يأكل في سبعة أمعاء والمؤمن يأكل في معي...
- 02 - ديباجة مولانا الدفتر الخامس .المثنوي المعنوي ...
- 01 - مقدمة المترجم والمحقق المثنوي المعنوي جلال ال...
- 22 - فهرس الموضوعات المثنوي المعنوي جلال الدين الر...
- 21 - الهوامش والشروح 3637 - 3858 المثنوي المعنوي ج...
- 20 - الهوامش والشروح 3085 - 3636 المثنوي المعنوي ج...
- 19 - الهوامش والشروح 2628 - 3084 المثنوي المعنوي ج...
- 18 - الهوامش والشروح 2202 - 2627 المثنوي المعنوي ج...
- 17 - الهوامش والشروح 1739 - 2201 المثنوي المعنوي ج...
- 16 - الهوامش والشروح 1263 - 1738 المثنوي المعنوي ج...
- 15 - الهوامش والشروح 781 - 1262 المثنوي المعنوي جل...
- 14 - الهوامش والشروح 521 - 780 المثنوي المعنوي جلا...
- 13 - الهوامش والشروح 37 - 520 المثنوي المعنوي جلال...
- 12 - الهوامش والشروح 01 - 36 المثنوي المعنوي جلال ...
- 11 - قصة ذلك الجدول والصيادين والسمكات الثلاثة الع...
- 10 - أطوار خلق الإنسان ومنازلة من البداية .المثنوي...
- 09 - حكاية ذلك الأمير الذي اتجه اليه الملك الحقيقي...
- 08 - مشورة فرعون مع وزيره هامان في الإيمان بموسى ع...
- 07 - حكاية ذلك المداح الذي أخذ يثنى على ممدوحه على...
- 06 - جلوس الشيطان في مقام سليمان عليه السلام وتشبه...
- 05 - إنذار سليمان عليه السلام لبلقيس طالبا منها أل...
- 04 - الحكماء يقولون أن الإنسان هو العالم الأصغر وإ...
- 03 - حكاية ذلك العاشق الذي هرب من العسس .المثنوي ا...
- 02 - ديباجة مولانا الدفتر الرابع المثنوي المعنوي ج...
- 01 - مقدمة المترجم والمحقق المثنوي المعنوي جلال ال...
- 26 - فهرس الموضوعات المثنوي المعنوي جلال الدين الر...
- 25 - الهوامش والشروح 4564 - 4814 المثنوي المعنوي ج...
- 24 - الهوامش والشروح 4039 - 4563 المثنوي المعنوي ج...
- 23 - الهوامش والشروح 3568 - 4037 المثنوي المعنوي ج...
- 22 - الهوامش والشروح 3132 - 3567 المثنوي المعنوي ج...
- 21 - الهوامش والشروح 2740 - 3131 المثنوي المعنوي ...
- 20 - الهوامش والشروح 2308 - 2738 المثنوي المعنوي ج...
- 19 - الهوامش والشروح 1880 - 2307 المثنوي المعنوي ج...
- 18 - الهوامش والشروح 1406 - 1879 المثنوي المعنوي ج...
- 17 - الهوامش والشروح 778 - 1405 المثنوي المعنوي جل...
- 16 - الهوامش والشروح 497 - 778 المثنوي المعنوي جلا...
- 15 - الهوامش والشروح 69 - 496 المثنوي المعنوي جلا...
- 14 - الهوامش والشروح 01 - 68 المثنوي المعنوي جلال ...
- 13 - بيان أن الطاغية في عين قهره مقهور وفي عين نصر...
- 12 - قول الشيطان لقريش تعالوا لقتال أحمد فسوف أساع...
- 11 - كل ما هو غفلة وكسل وظلمة كله من الجسد فهو أرض...
- 10 - قصة نجدة الرسول عليه السلام لقافلة من العرب ه...
- 09 - حكاية الأرانب التي أرسلت أحدها برسالة إلى الف...
- 08 - حكاية ذلك الذي كان طالبا للرزق الحلال بلا كسب...
- 07 - صفة بعض الأولياء الراضين بالأحكام فلا يدعون ...
- 06 - قصة انشغال عاشق بقراءة كتب العشق في حضور معشو...
- 05 - تشبيه فرعون وادعائه الألوهية بابن آوى .المثنو...
- 04 - حركة السيد نحو القرية .المثنوي المعنوي جلال ا...
- 03 - قصة آكلي ولد الفيل من الحرص .المثنوي المعنوي ...
- 02 - ديباجة مولانا الدفتر الثالث المثنوي المعنوي ج...
- 01 - مقدمة المترجم والمحقق المثنوي المعنوي جلال ال...
- 22 - فهرس الموضوعات المثنوي المعنوي جلال الدين ال...
- 32 - فهرس الموضوعات المثنوي المعنوي جلال الدين ال...
- 25 - فهرس الموضوعات المثنوي المعنوي جلال الدين الر...
- 30 - فهرس الموضوعات المثنوي المعنوي جلال الدين الر...
- 21 - هوامش وشروح 3521 - 3826 المثنوي المعنوي جلال ...
- 20 - هوامش وشروح 3038 - 3530 المثنوي المعنوي جلال ...
- 19 - هوامش وشروح 2614 - 3037 المثنوي المعنوي جلال ...
- 18 - هوامش وشروح 2146 - 2614 المثنوي المعنوي جلال ...
- 17 - هوامش وشروح 1724 - 2145 المثنوي المعنوي جلال ...
- 16 - هوامش وشروح 1231 - 1723 المثنوي المعنوي جلال...
- 15 - هوامش وشروح 846 - 1230 المثنوي المعنوي جلال ا...
- 14 - هوامش وشروح 506 - 845 المثنوي المعنوي جلال ال...
- 13 - هوامش وشروح 113 - 505 المثنوي المعنوي جلال ال...
- 12 - هوامش وشروح 01 - 110 المثنوي المعنوي جلال الد...
- 11 - تشنيع الصوفية على ذلك الصوفي المثنوي المعنوي ...
- 10 - حكاية الهندي الذي كان يتشاجر مع رفيقه المثنوي...
- 09 - إيقاظ إبليس لمعاوية قائلا استيقظ فهذا وقت الص...
- 08 - ذهاب المصطفى صلى اللّه عليه وسلم لعيادة أحد ا...
- 07 - إنكار موسى عليه السّلام مناجاة الراعي المثنوي...
- 06 - مجيء الرفاق إلى البيمارستان لعيادة ذي النون ا...
- 05 - اختبار الملك لذلكما الغلامين اللذين اشتراهما ...
- 04 - بيع الصوفية لدابة المسافر للإنفاق على السماع ...
- 03 - ظن ذلك الشخص الخيال هلالا في عهد عمر المثنوي...
- 02 - مقدمة مولانا وحكمة التأخير المثنوي المعنوي جل...
- 01 - مقدمة المترجم والمحقق المثنوي المعنوي جلال ال...
- 31 - الهوامش والشروح الأبيات من 3735 - 4018 المثنو...
- 30 - الهوامش والشروح الأبيات من 3410 - 3734 المثنو...
- 29 - الهوامش والشروح الأبيات من 3026 - 3409 المثنو...
- 28 - الهوامش والشروح الأبيات من 2615 - 3025 المثنو...
- 27 - الهوامش والشروح الأبيات من 2255 - 2614 المثنو...
- 26 - الهوامش والشروح الأبيات من 2115 - 2254 المثنو...
- 25 - الهوامش والشروح الأبيات من 1923 - 2114 المثنو...
- 24 - الهوامش والشروح الأبيات من 1557 - 1922 المثنو...
-
▼
أغسطس
(176)
تابعونا علي فيس بوك
https://www.facebook.com/groups/146820946026951/?ref=bookmarks
تغريداتي علي التويتر
التسميات
Abdelkader-Jilani
al-Junayd-al-Baghdadi
al-Kahf-Wa-al-Raqim
AlFateh-AlRabbani
AlMasnavi-Vol1
AlNafri
alnnadirat-aleiniat-eabd-alkarim-aljili
alsafar_alkhatum_fusus_alhikam
alshajara-alnumaniyya
altanazulat-almawsilia
Divan-Shams-Tabrizi
divine-manifestations
divine-providence
eabd-alkarim-aljili
farid-aldiyn-aleitar
Fusus-AlHikam
Hallaj
hikam
Ibn-AlFarid
Ibn-Ata-Allah
IbnArabi
mantiq-altayr
mathnawi-ma'nawi-Part1-iibrahim-aldasuqi
mathnawi-ma'nawi-Part1-muhamad-kaffafi
mathnawi-ma'nawi-Part2-iibrahim-aldasuqi
mathnawi-ma'nawi-Part2-muhamad-kaffafi
mathnawi-ma'nawi-Part3-iibrahim-aldasuqi
mathnawi-ma'nawi-Part4-iibrahim-aldasuqi
mathnawi-ma'nawi-Part5-iibrahim-aldasuqi
mathnawi-ma'nawi-Part6-iibrahim-aldasuqi
Mongah_IbnAtaAllah
Rumi
sharah-alkahf-walraqim-fie-sharah-bismi-allah-aljili
sharah-mushkilat-alftwhat-almakia
taj-altarajum
the-eighth-book-of-fusus-alhikam
the-fifth-book-of-fusus-alhikam
the-first-book-of-fusus-alhikam
the-fourth-book-of-fusus-alhikam
the-ninth-book-of-fusus-alhikam
the-second-book-of-fusus-alhikam
the-seventh-book-of-fusus-alhikam
the-sixth-book-of-fusus-alhikam
the-tenth-book-of-fusus-alhikam
the-third-book-of-fusus-alhikam
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق