الأربعاء، 26 أغسطس 2020

32 -  فهرس الموضوعات المثنوي المعنوي جلال الدين الرومي الجزء الأول ترجمة وشرح د. إبراهيم الدسوقي شتا

32 - فهرس الموضوعات المثنوي المعنوي جلال الدين الرومي الجزء الأول ترجمة وشرح د. إبراهيم الدسوقي شتا

 فهرس الموضوعات المثنوي المعنوي جلال الدين الرومي الجزء الأول ترجمة وشرح د. إبراهيم الدسوقي شتا

مولانا جلال الدين محمد بن محمد البلخيَّ المعروف بالرومي (604 - 672 هـ)

فهرس الموضوعات المثنوي المعنوي الجزء الأول 
ترجمة وشرح د. إبراهيم الدسوقي شتا
  • مقدمة مولانا جلال الدين الرومي سيرة حياة
  • عشق الملك لجارية مريضة وتدبيره من أجل شفائها
  • ظهور عجز الحكماء عن معالجة الجارية واتجاه الملك إلى الحضرة الإلهية ورؤيته أحد الأولياء في النوم
  • سؤال الله ولى التوفيق إلى رعاية الأدب في كل الأحوال وبيان وخامة ترك الأدب ومضاره
  • لقاء الملك مع ذلك الولي الذي أبدى له في النوم
  • اصطحاب الملك ذلك الطبيب إلى فراش المريضة ليفحصها
  • طلب ذلك الولي خلوة من الملك من أجل إدراك مرض الجارية
  • إدراك ذلك الولي للمرض وعرضه الأمر على الملك 
  • انفاذ الملك الرسل إلى سمرقند لإحضار الصائغ
  • بيان أن قتل الصائغ ودس السم له كان بإشارة إلهية لا بهوى النفس والفكر الفاسد
  • قصة البقال والببغاء وسكب الببغاء للزيت في الحانوت
  • قصة ذلك الملك اليهودي الذي كان يقتل النصارى تعصبا
  • تعليم الوزير المكر للملك
  • قبول النصارى مكر الوزير
  • اتباع النصارى للوزير
  • قصة رؤية الخليفة لليلى
  • بيان حسد الوزير
  • فهم أذكياء النصارى مكر الوزير
  • مراسلة الوزير للملك خفية
  • بيان الأسباط الإثنى عشر من النصارى
  • تلبيس الوزير في أحكام الإنجيل
  • بيان أن الاختلاف يكون في صورة الأسلوب لا في حقيقة الطريق
  • بيان خسارة الوزير في هذا المكر
  • قيام الوزير بمكر آخر في إضلال القوم 
  • رد الوزير على المريدين
  • تكرار المريدين قولهم : إنه الخلوة
  • جواب الوزير : لن أنهي الخلوة
  • اعتراض المريدين على خلوة الوزير
  • إيئاس الوزير المريدين في رفض الخلوة
  • جعل الوزير كل أمير وليا للعهد في غيبة عن بقية الأمراء
  • قتل الوزير لنفسه في الخلوة
  • سؤال أمة عيسى الأمراء : أيكم ولى العهد ؟
  • تنازع الأمراء على ولاية العهد
  • تعظيم نعت المصطفى صلى الله عليه وسلم المذكور في الإنجيل
  • حكاية الملك اليهودي الآخر الذي سعى في هلاك دين عيسى
  • إضرام ملك اليهود للنار ووضعه صنما إلى جوارها قائلا : كل من سجد للصنم نجا من النار
  • تحدث طفل من بين النار وتحريضه الخلق على الوقوع فيها
  • بقاء فم ذلك الرجل الذي كان ينطق اسم الرسول صلى الله عليه وسلم ساخرا . . معوجاً
  • لوم ذلك الملك اليهودي للنار
  • حكاية الريح التي أهلكت عادا في زمن هود عليه السلام 
  • سخرية ملك اليهود وعدم قبوله نصيحة خاصته
  • بيان التوكل ومطالبة الحيوانات للأسد بترك الجهد
  • جواب الأسد على الحيوانات وحديثه عن فائدة الجهد
  • ترجيح الحيوانات التوكل والتكسب على الجهد
  • ترجيح الأسد ثانية الجهد والاكتساب على التوكل والتليم
  • ترجيح الحيوانات للتوكل على الاجتهاد
  • ترجيح الأسد الجهد على التوكل
  • ترجيح الحيوان ثانية التوكل على الجهد
  • إمعان عزرائيل النظر في رجل ، وهروب ذلك الرجل إلى قصر سليمان عليه السلام ، وتقرير ترجيح التوكل على الجهد وقلة فائدة الجهد
  • ترجيح الأسد ثانية للجهد على التوكل وبيانه لفوائد الجهد
  • إنكار الحيوان على الأرنب تأخره في الذهاب إلى الأسد
  • جواب الأرنب عليهم
  • اعتراض الحيوان على كلام الأرنب
  • جواب الأرنب على الحيوان
  • ذكر علم الأرنب وبيان فضيلة العلم ومنافعه
  • طلب الحيوان ثانية من الأرنب البوم بسر تفكيره
  • قصة مكر الأرنب
  • ضيق الأسد من تأخر الأرنب
  • أيضا في بيان مكر الأرنب
  • وصول الأرنب إلى الأسد وغضب الأسد عليه
  • اعتذار الأرنب
  • موافقة الأسد للأرنب وسيره معه
  • قصة الهدهد وسليمان عليه السلام . . في بيان أنه عندما يحم القضاء تغمض العيون المبصرة
  • طعن الزاغ في دعوى الهدهد
  • جواب الهدهد على طعن الزاغ
  • قصة آدم عليه السلام وإغماض القضاء بصره عن مراعاة صريح النهي وترك التأويل
  • تقهقر الأرنب عن الأسد عندما وصلا قرب البئر
  • سؤال الأسد الأرنب عن سبب تراجعه
  • نظر الأسد في البئر ورؤيته لصورته وصورة ذلك الأرنب
  • حمل الأرنب البشرى للحيوان قائلا : لقد سقط الأسد في البئر
  • تجمع الحيوان حول الأرنب وثناؤهم عليه
  • نصيحة الأرنب للحيوان قائلا : لا تفرحوا بهذا
  • تفسير " رجعنا من الجهاد الأصغر إلى الجهاد الأكبر "
  • رؤية رسول الروم لعمر رضي الله عنه نائما تحت الشجرة
  • سلام رسول الروم على عمر 
  • توجيه رسول الروم الأسئلة لأمير المؤمنين عمر رضي الله عنه
  • إعلان آدم مسئوليته عن زلته قائلا : ربنا ظلمنا ونسبة إبليس ذنبه إلى الله تعالى قائلا : بما أغويتني
  • تفسير " وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ ما كُنْتُمْ "
  • سؤال الرسول عمر رضي الله عنه عن سبب ابتلاء الأرواح بماء الجسد وطينه »
  • في معنى أن " من أراد أن يجلس مع الله فليجلس مع أهل التصوف"
  • قصة التاجر الذي حمله ببغاءه الحبيس رسالة إلى ببغاوات الهند عندما كان ذاهبا للتجارة
  • صفة أجنحة طيور العقول الإلهية
  • رؤية السيد لببغاوات الهند في الوادي وإبلاغه رسالة ذلك الببغاء
  • تفسير قول فريد الدين العطار قدس الله روحه : إنك صاحب نفس أيها الغافل فداوم على شرب الدم بين التراب لكن صاحب القلب إن شرب السم يكون عسلا
  • تعظيم السحرة لموسى عليه السلام قائلين : بماذا تأمر ؟ أتلقي عصاك في البداية ؟
  • رواية التاجر للببغاء ما رآه من ببغاوات الهند سماع ذلك الببغاء ما فعله الببغاء الآخر وموته في قفصه ونوام السيد عليه تفسير قول الحكيم : في كل ما يجعلك عاجزا عن الطريق يستوى الكفر والإيمان  
  • عودة إلى حكاية السيد التاجر
  • إلقاء التاجر الببغاء خارج القفص وطيران الببغاء الميت
  • وداع الببغاء للسيد ثم طيرانه
  • مضرة تعظيم الخلق وكون المرء مشارا إليه بالبنان
  • تفسير " ما شاء اللّه كان "
  • قصة عازف الصنج الشيخ الذي كان في عهد عمر رضي الله عنه وعزف الصنج لله في أيام فقره بين المقابر
  • في بيان هذا الحديث " إن لربكم في أيام دهركم نفحات ألا فتعرضوا لها "
  • قصة سؤال عائشة رضي الله عنها المصطفى صلى الله عليه وسلم لقد نزل المطر اليوم . . فلماذا لم تبتل ثيابك عندما ذهبت إلى المقابر
  • تفسير بيت الحكيم رضي الله عنه : هناك سماوات في ولاية الروح مدبرة لأمور السماء الدنيا وفي طريق الروم هناك منخفضات ومرتفعات وجبال عالية وبحار
  • في معنى هذا الحديث " اغتنموا برد الربيع . . . إلخ "
  • سؤال الصديقة رضي الله عنها المصطفى صلى الله عليه وسلم ما ذا كان سر مطر اليوم ؟
  • بقية قصة الشيخ عازف الصنج وبيان نتيجتها
  • قول هاتف لعمر رضي الله عنه في الرؤيا : أعط بعض الذهب من بيت المال لذلك الرجل الذي نام في المقابر
  • أنين الجذع الحنان عندما صنعوا لرسول الله صلى الله عليه وسلم منبرا بعد أن أزداد عدد المسلمين وقالوا : إننا لا نرى وجهك المبارك عند الوعظ . وسماع الرسول والصحابة لذلك الأنين ،
  • إظهار معجزة الرسول صلى الله عليه وسلم وتحدث الحصى في يد أبي جهل عليه اللعنة ، وشهادة الحصى على حقيقة الرسول صلى الله عليه وسلم ورسالته
  • بقية قصة المطرب وإبلاغ أمير المؤمنين عمر رضي الله عنه الرسالة وما هتف به الهاتف
  • تحويل عمر رضي الله عنه نظره من مقام البكاء الذي هو وجود إلى مقام الاستغراق
  • تفسير دعاء الملكين اللذين يناديان كل يوم في الأسواق : اللهم أعط كل منفق خلفا وكل ممسك تلفا وبيان أن ذلك المنفق هو المجاهد في طريق الحق لا المسرف في طريق الهوى
  • قصة الخليفة الذي فاق حاتم الطائي كرما في زمانه ، ولم يكن له نظير
  • قصة الأعرابي الفقير وما حدث لزوجته معه بسبب إملاقه وفقره
  • اغترار المريدين المحتاجين بالمدعين المزورين وظنهم إياهم مشايخ محترمين وواصلين وعدم معرفتهم الفرق بين النقل والعيان وبين المقيد ومن نبت له جناح
  • في بيان أنه من النادر أن يحدث أن يصل مريد يعتقد صادقا في مدع مزور أنه على شيء ويصل بهذا الاعتقاد إلى مقام لم يكن شيخه قد وصل إليه حتى في النوم ،فلا يؤذيه ماء ولا تؤذيه نار وتؤذي شيخه . . .
  • أمر الأعرابي لزوجته بالصبر وبيانه لها فضيلة الصبر والفقر
  • نصح المرأة لزوجها قائلة : لا تزد في الكلام عن سلوكك ومقامك " لم تقولون ما لا تفعلون " فإذا كانت هذه الكلمات صادقة فمقام التوكل ليس لك ، وهذا الحديث  ما فوق مقامك ومعاملتك فيه ضرر ، وينطبق عليه قوله تعالى " كبر مقتا "
  • نصيحة الرجل للمرأة قائلا : لا تنظري باحتقار إلى الفقراء وانظري إلى فعل الحق بظن الكمال ، ولا تعذلي الفقر والفقراء بظنك وتخيلك أنك فقيرة
  • بيان أن حركة كل امريء من حيث يكون ، كل إنسان ينظر من كوة وجوده ، فالشمس تبدو لك زرقاء عندما تنظر إليها من وراء زجاج أزرق ، وعندما تنتفي  ألوان عن الزجاج تصبح بيضاء ، ويكون أصدق من كل الزجاج الآخر ، ويكون إماما
  • تطييب المرأة لخاطر زوجها واعتذارها عن قولها
  • في بيان هذا الخبر القائل : إنهن يغلبن العاقل ويغلبهن الجاهل
  • تسليم الرجل نفسه بما التمسته منه المرأة من طلب المعيشة ، واعتبار اعتراض المرأة إشارة من الحق على ما أشار إليه نظامي في خسرو وشيرين : في رأى كل عاقل عالم * أن مع الذي يدور من يديره
  • في بيان أن موسى وفرعون كليهما مسخر للمشيئة كالسم والترياق والظلمات والنور ومناجاة فرعون الله في خلوته حتى لا يهتك حرمته
  • سبب حرمان الأشقياء من الدارين مصداقا لقوله تعالى : خسر الدنيا والآخرة
  • رؤية عيون الحي صالحا وناقة صالح حقيرين بلا نصير . وعندما يريد الحق أن يهلك جيشا ، يبدي الخصوم ضعافا قلائل مهما يكون ذلك الخصم هو الغالب  مصداقا لقوله تعالى " وَيُقَلِّلُكُمْ فِي أَعْيُنِهِمْ لِيَقْضِيَ اللَّهُ أَمْراً كانَ مَفْعُولًا "
  • في معنى " مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيانِ بَيْنَهُما بَرْزَخٌ لا يَبْغِيانِ " في معنى أن ما يفعله الولي لا يجب على المريد أن يتجرأ ويقوم بفعله ، فالحلوى لا تضر الطبيب  كنها قد تضر المرضى ، والثلج لا يضر العنب لكنه يضر الحصرم ، فهو في الطريق وذلك لكي " يغفر لَكَ اللَّهُ ما تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَما تَأَخَّرَ "
  • خلاصة قصة الأعرابي وزوجته
  • استسلام الأعرابي لإلتماس محبوبته وقسمه لها قائلا ليس في هذا التسليم حيلة أو امتحان
  • تحديد المرأة طريق طلب الرزق لزوجها وقبوله إياه
  • حمل الأعرابي جرة من ماء المطر كهدية إلى أمير المؤمنين من قلب البادية إلى بغداد ظنا منه أن الماء نادر أيضا هناك
  • كيف خاطت امرأة الأعرابي حول الجرة باللباد وختمت عليه ، وذلك لفرط اعتقادها في " أهميته "
  • في بيان أنه كما أن المتكدي عاشق للكرم وعاشق للكريم فإن كرم الكريم عاشق للمتكدي وإن كان صبر المتكدي زائدا أتى الكريم إلى بابه ، وإن كان صبر الكريم زائدا أتى المتكدي إلى بابه ، لك الصبر كمال للمتكدي ونقص للكريم
  • الفرق بين أن يكون الفقير فقيرا إلى الله وظمآنا لله وبين أن يكون الفقير فقيرا من الله وظمآنا للغير
  • تقدم نقباء الخليفة وحجابه من أجل إكرام الأعرابي وقبولهم هديته
  • في بيان أن عاشق الدنيا كعاشق جدار ينعكس عليه ضوء الشمس ، ولم يجاهد أو يسمع ليفهم أن هذا الضوء والرونق ليسمن الجدار بل من قرص الشمس موجود في السماء الرابعة فلا جرم أنه أسلم القلب بأجمعه للجدار ، وعندما ارتد شعاعا لشمس إلى الشمس ، صار محروما إلى الأبد 
  • مثل عربي : إذا زنيت فازن بالحرة ، وإذا سرقت فاسرق الدرة
  • تسليم الأعرابي الهدية أي جرة الماء إلى غلمان الخليفة
  • حكاية ما جرى بين النحوي والملاح
  • قبول الخليفة الهدية وأمره بالعطاء مع كمال استغنائه عن تلك الهدية وتلك الجرة
  • في صفة المرشد واتباعه
  • وصية الرسول صلى الله عليه وسلم لعلي رضي الله عنه : إذا كان كل إنسان يتقرب إلى الله بنوع من الطاعة ، فتقرب إليه بصحبة العاقل وعبد من الخواص حتى تسبقهم جميعا
  • وشم قزويني لصورة أسد على كتفه وندمه بسبب وخز الإبر
  • ذهاب الذئب والثعلب مع الأسد إلى الصيد قصة ذلك الشخص الذي دق باب صديق فقال من الداخل : من ؟ قال : أنا ، قال : ما دمت أنت أنت لن أفتح الباب ، فلا أعرف أحدا من أصدقائي يسمى " أنا " فاذهب”
  • صفة التوحيد 
  • تأديب الأسد للذئب الذي أبدى عدم الأدب في القسمة
  • تهديد نوح عليه السلام لقومه : لا تمكروا معي فإنما بفعلكم
  • هذا تمكرون بالله حقيقة
  • إجلاس الملوك للصوفية العارفين أمام وجوههم حتى تستنير عيونهم بهم
  • حلول ضيف على يوسف عليه السلام وطلب يوسف عليه السلام منه هدية وتحفة
  • قول الضيف ليوسف عليه السّلام : أحضرت لك مرآة كلما نظرت فيها رأيت وجهك الجميل وتذكرتني
  • ردة كاتب الوحي لأن نور الوحي سطع عليه فتلا تلك الآية قبل أن ينطق بها الرسول صلى الله عليه وسلم وقال : إذن فأنا موضع الوحي
  • كيف دعا بلعم بن باعور على موسى وقومه بأن يردهم الله عن المدينة التي حاصروها واستجابة الله لدعائه
  • اعتماد هاروت وماروت على عصمتهما وطلبهما إمارة الدنيا ،وسقوطهما في الفتنة
  • بقية قصة هاروت وماروت ونكالهما وعقوبتهما في الدنيا في بئر بابل
  • ذهاب أصم لعيادة جاره المريض
  • أول من قاس النص بالقياس إبليس
  • في بيان أنه ينبغي أن تخفي حالك وسكرك عن الجاهلين
  • قصة تنافس أهل الروم وأهل الصين في علم التصوير
  • سؤال الرسول صلى اللّه عليه وسلّم لزيد : كيف أصبحت ؟ وجوابه : أصبحت مؤمنا يا رسول الله
  • اتهام الغلمان والرفاق في العبودية للقمان بأكله تلك الثمار النضرة التي جلبوها
  • بقية قصة زيد وأجوبته على الرسول صلى الله عليه وسلم
  • قول الرسول صلى اللّه عليه وسلّم لزيد لا تفش هذا السر أكثر ، واحفظ المتابعة
  • عودة إلى قصة زيد
  • إندلاع النار في المدينة في عهد عمر رضي الله عنه
  • إلقاء الخصم بصقة في وجه أمير المؤمنين كرم الله وجهه وإلقاء أمير المؤمنين علي بالسيف من يده
  • سؤال ذلك الكافر عليا كرم الله وجهه : ما دمت قد ظفرت بي . . فلما ذا ألقيت بالسيف من يدك ؟ !
  • جواب أمير المؤمنين عن سبب الإلقاء بالسيف في تلك الحالة
  • قول الرسول صلى اللّه عليه وسلّم في أذن سائس جواد أمير المؤمنين علي كرم الله وجهه : إن مقتل على سوف يكون على يديك ذات يوم
  • تعجب آدم عليه السلام من ضلال إبليس اللعين وابتلائه بالعُجب
  • عودة إلى حكاية علي كرم الله وجهه وتسامحه مع قاتله
  • سقوط السائس مرات امام علي كرم الله وجهه قائلًا : يا أمير المؤمنين اقتلنى وخلصني من هذا القضاء
  • بيان أن طلب الرسول صلى اللّه عليه وسلّم فتح مكة وغيرها ، لم يكن لحب ملك الدنيا، لأنه قال الدنيا جيفة، بل كان بالأمر ( الإلهى )
  • قول أمير المؤمنين علي كرم الله وجهه لقِرنه : عندما بصقت على وجهي تحركت نفسي ، ولم يعد لدي إخلاص العمل وصار هذا مانعا لقتلك
  • هوامش وشروح

.
* * *
* * *
واتساب

مدونة لعلوم التصوف وكبار العارفين بالله والأولياء وعرض لعلوم الإحسان

ليست هناك تعليقات: